الصفحه ٩ : ) لا
يدل وضعه على كتاب أنه مأخوذ منه.
والآن من هو
الاصطخرى؟ هو أبو القاسم إبراهيم بن محمد الفارسى
الصفحه ٥٤ :
بين الرقّة وبالس
أرض صفين ، وبها قبر عمّار بن ياسر قتيل الفئة الباغية رضى الله عنه ، وبالرقة
موضع
الصفحه ١٧٨ : يتفرّق إلى سائر الكور ، وكانت دار
إمارة ما وراء النهر بها إلى أيام إسماعيل بن أحمد فنقلها إلى بخارى
الصفحه ١٨١ : وجبل (٣) وسقى ومزارع ومراع ، ووذار وكثير من قرى هذه الرساتيق لقوم
من بكر بن وائل يعرفون بالسباعيّة
الصفحه ٣٩ : ، ويعطف على تيه بنى اسرائيل ويمتد حتى ينتهى إلى
بحر الروم فى الجفار خلف رفح والعريش ، ويمتد على بحر الروم
الصفحه ٤٥ :
يجرى فى شعب تتفجّر فيها العيون ، فيأخذ منه نهر عظيم أجراه يزيد بن معاوية ، يعرض
فى كثير ثم يستنبط منه
الصفحه ٥٨ : بينهما جسر
من سفن فى كل جانب (٢) ، وفى كل جانب مسجد جامع ، وهى محدثة فى الإسلام ، أحدثها
الحجاج بن يوسف
الصفحه ٦٥ : (٢) ؛ وجنديسابور مدينة خصبة واسعة الخير ، وبها نخل وزروع
كثيرة ومياه ، ونزلها يعقوب بن اللّيث الصفّار ، لخصبها
الصفحه ٦٨ :
تنسب إلى سابور ،
لأن سابور الملك هو الذي بنى مدينة سابور. وأما زمومها (١) فهى خمسة : وأكبرها زمّ
الصفحه ٩٥ : جعفر بن أبى زهير السامى (٧) كلّم الرشيد فردّه إلى ثلثى الربع ؛ وخراج اصطخر ينقص من
خراج شيراز فى الزرع
الصفحه ١٢٣ : أهلها زىّ العراق ، ويرجعون إلى مروّة ، ولهم دهاء وتجارب ، وبها قبر محمد بن
الحسن الفقيه والكسائى
الصفحه ٢٤ : منها ، وهى على ظهر جبل غزوان. وبغزوان ديار بنى سعد وسائر قبائل هذيل ، وليس
بالحجاز ـ فيما علمته ـ مكان
الصفحه ٣٥ : مدن كبار عامرة ، والأندلس فى أيدى
بنى أمية ما افتتحت لبنى العباس ولا قدر عليها عبيد الله ، ولما زالت
الصفحه ٥٧ :
وذكر بعض أهل
الأخبار أن أنهار البصرة عدّت أيام بلال بن أبى بردة فزادت على مائة ألف نهر
وعشرين ألف
الصفحه ٦٠ : إن الضحاك أول من بنى بابل
، وكوثى (٧) ربّا يقال إن ابراهيم الخليل عليهالسلام بها طرح فى النار