الصفحه ١١١ :
وكان بها سنباط بن
أشوط ، ولم تزل فى أيدى الكبراء من النصارى (١) ، وهم الغالبون على أهل أرمينية
الصفحه ٢٠١ : نجده فى نهر الرس ، نجد نهر الرس فى ١٩٩ متصلا بنهر
الكر قبل مصبهما فى بحر الخزر ، ونجده غير متصل بنهر
الصفحه ١١٢ : من
باب الأبواب إلى تفليس إلى قرب نهر الرسّ مكان يعرف بحجيران ، وأذربيجان حدها حتى
ينتهى إلى ظهر
الصفحه ٨٩ :
سعيد (١) ، واسم عبد الله بزرجمهر بن خدايداد بن المرزبان ، وبلده
فسا ، توطن شيراز (٢) ، وهو من جانب
الصفحه ٣٧ : سواد شعر وعيون ، يزعمون أنهم من العرب من غسّان ،
وقعوا إليها مع جبلة بن الأيهم.
وبين المغرب وبلد
الصفحه ٨٥ : أبى طالب صهر ،
فاتهم بقتل عمر بن الخطاب مع أبى لؤلؤة عبد للمغيرة بن شعبة ، فقتله عبيد الله بن
عمر بعد
الصفحه ٨٨ : موسى بن عبد الرحمن ثم صارت لموسى بن مهراب ، وصارت بعده لابنه أبى مسلم
محمد بن موسى ومن بعده لأخيه فارس
الصفحه ٨٧ : (٢) بلدان الأتراك من الأمن مثل دار الإسلام ، ثم ملك بعده
ابنه أحمد بن اسماعيل ، فزاد إلى هذه المملكة فتح
الصفحه ٨٦ : ولّى عمر بن ابراهيم غزو البحر لقتال القطرية ، وابنه مرداس بن عمر المكنى
بأبى بلال بلغ من ماله أن كان
الصفحه ١٤٢ : بجنديسابور بعد رجوعه
من بغداد وقبره هناك ، وأما عمرو بن الليث فإنه قتل ببغداد وقبره هناك ، وأما على
بن الليث
الصفحه ٧٣ : (١) فى مدن ، ومنها
حصون فى جبال منيعة ، مفردة عن البنيان قائمة بأنفسها ، وأما المدن المحصّنة فإنها
إصطخر
الصفحه ١٤٧ :
على بن موسى الرضا
عليهالسلام وقبر هارون الرشيد ، ومنها يرتفع البرام (١) ؛ وقبر الرضا من المدينة
الصفحه ٢٢ : إلى حائط بنى عامر إلى من أقبل على الصّخرات ، التى يكون
بها موقف الإمام وعلى طريق عقبة (٢) ، وحائط بنى
الصفحه ٢٥ :
خيبر حصن ذات نخيل
كثيرة وزروع ، وينبع حصن بها نخيل وماء وزروع ، وبها وقوف لعلي بن أبى طالب
الصفحه ٩٠ : ، فممّن عرف من هؤلاء واشتهر ذكر الحسين بن منصور المعروف
بالحلّاج ـ من أهل البيضاء ، وكان رجلا حلاجا ينتحل