الصفحه ١٦٠ :
واحد من أهل حيدرآباد أنّ بغيّا قالت لمحسن هذا : أتوجد مئة ألف روبيّة مجموعة معا
في مكان واحد؟
فقال
الصفحه ١٦١ : ، فصارت نقودهم ـ المقدّرة بأكثر من عشرين ألف ألف
روبيّة ، فضلا عمّا يناسبها من المجوهرات والعقارات الكثيرة
الصفحه ١٦٤ : أربعين ألف فارس .. فاستباح اليمن
وحضرموت ، واستخلف ابنه زائدة بن معن بن زائدة ، فأقام في اليمن ثلاث سنين
الصفحه ١٧٩ : الحديد بين الشّام والمدينة ، فدفع لهم ثلاثين ألف
ربيّة ، فأرجعوها إليه استقلالا لها ، فركب إلى المدينة
الصفحه ١٩٥ : ء المهملة وفتح الرّاء ، ثمّ ألف
، فحذفوا الألف وكسروا الشّين ، ومنهم من لم يكسرها ، والكسر أكثر ـ وتسمّى
الصفحه ٢٢٤ :
بيت غراب ،
وعددهم نحو الألف. وبيت عجيل ، وعددهم نحو ألفين. وبيت شنيني ، وعددهم نحو الألف.
وبيت
الصفحه ٢٦٣ : الطّويل] :
إذا ألف بان
خلفهم هادم كفى
فكيف ببان
خلفه ألف هادم؟!!
ومنهم
الصفحه ٣٠٤ : بغرامة الحرب المقدّرة بمئتي ألف ربيّة ،
حتّى وردت المكلّا في سنة (١٣٤٦ ه) فتوسّطت في إطلاقه بخمسين ألف
الصفحه ٣٩٢ : ) يقول : وصلت الدّراهم وقدرها ثمانون ألف ريال وفرّقت على جميع السادة
القاطنين بحضرموت من ثمانية ريالات
الصفحه ٤٣٥ : ـ السّابق خبره في الضّليعة ـ وأعطاهم ألف ريال ، وشرطوا عليه معه
هدايا طائلة ، إن جاء بها على ميعاد عيّنوه
الصفحه ٤٦٨ : حبريش : ردّها إليّ وأنا أحكم فيها
على شرطين :
أحدهما : أن
تجعل لي ألف ريال.
والثّاني : أن
أضع أنا
الصفحه ٨٣٤ : النّويدرة السّابق ذكرها في المسيله.
ومن مكارم عقيل
: أنّه وضع عند أبي بسيط أربعين ألف ريال عن مئة ألف
الصفحه ٨٨٩ : ألف دينار (٤). وكان يقوم بنفقة العلويّين ـ في تريم ـ جميعهم في
أيّامه ، ولمّا مات (٥) .. تركوا للمسجد
الصفحه ٩٩٣ :
الحكومة أنفقت عليه أكثر من ثلاث مئة ألف ربّيّة هنديّة (١) ، وهو مبلغ هائل جدّا ، فلا يتمعنى أن تجد
الصفحه ١٤ : ».
لعلّ المقصود ب
«المهاجر» جدّ السّادة الحضرميّين ، الّذي هاجر إلى حضرموت ؛ فقد ألّف عنه السّيّد
علويّ بن