الصفحه ٩٢٩ : ، وكلّه ناشىء عن نقص الأخلاق ، وهو من أكبر
المصائب ، لا أكبر منه إلّا عدم التّفكير في علاجه مع اشتمال
الصفحه ١٥٢ : ، وأخلاق سويّة ، توفّي سنة (١٠٢١ ه). وقد كان الشّيخ
عبد الصّمد يكنّ له حبّا جمّا ، وله قصائد كثيرة فيه
الصفحه ٣٣٦ : بن أحمد باسودان ، قال
في ترجمته : (ولزم بيته آخر عمره ، مع شغل الوقت بنوافل الطّاعات ، وقراءة الكتب
الصفحه ٣٥٠ : ، منهم : السّيّد محمّد بن أحمد
الحامد ، له ولد نبيه ، يقال له : سالم ، طيّب الأخلاق ، أظنّه بمكّة
الصفحه ٤١٩ :
في سنة (١٣٠٧ ه) ممتّعا بالحواسّ والقوّة والعلم ، ولم يبق ممّن ذكر فيها
سواه ، يخرج بمكتله صباح
الصفحه ٤٩٠ : الصّورة ، فاضل الأخلاق ، قويّ العارضة ، له شعر جزل
بالطّريقة الدّارجة حتّى إنّ بعضهم ليتّهم ـ كما سيأتي في
الصفحه ٦٨١ : .
وكان سخيّا ، دمث الأخلاق ، ليّن الجانب ، خفيف الرّوح ، فقيها مشاركا في بعض
الفنون ، وكان ممّن يحضر عليّ
الصفحه ٨٥٠ : وبارك الله له فيه.
ولمبارك هذا
مكارم أخلاق ، ومواساة لأهل الفضل ، خصوصا لسيّدي عيدروس بن علويّ
الصفحه ١٩١ :
زاد على ذلك شيئا .. فما هو إلّا كرم الضّيافة ، حسبما قلت له في القصيدة
الآتي خبرها في أحوال سيئون
الصفحه ٣٧١ : بمسيلة آل شيخ ، وكان في سنة (١٣٢٥ ه)
بحوطة آل أحمد بن زين الحبشيّ يدرّس بها ، وله باع في الفقه ، وبضاعته
الصفحه ٥٦٠ :
مسيلة آل كدّه (١)
هي واقعة في
شرقيّ القروقر إلى الجنوب ، فيها حصن للشّيخ سعيد بن عوض بن كدّة وهو
الصفحه ٨٢٥ : جانب ، ولطف أخلاق ، وحسن محاضرة.
توفّي بالمدينة
المنوّرة في رمضان سنة (١٣٥٢ ه
الصفحه ٨٥٤ :
قال شيخنا
المشهور في «شمس الظّهيرة» [١ / ١٢٠] : (وهم مناصبها وأولياء أمرها) اه
وفي سنة (١٢٠٦
ه
الصفحه ٣١٣ :
قرن باحكيم
فيه آل باحكيم (١) ، وكانت لهم ثروة طائلة ، وتجارة راقية ، ولهم عقارات
بمصر وغيرها
الصفحه ٥٠١ :
ضحك عليهم قد
حشمتوهم
وسرحوا
بالبرود
وقد اختلف في
هذا الشّاعر