الصفحه ٢٢ : اليوم
إزاء كتاب تاريخي لهذا النّحرير الألمعي ، تهش الأفكار إلى ما حوى من فرائد ،
ويثني عليه لسان الزمان
الصفحه ١٢٣ : بن يوسف ،
وإنّه شريف حسنيّ النّسب ، ونقل في الجزء الثّاني من «نشر النّفحات المسكيّة» :
أنّ للعلّامة
الصفحه ٢٨٩ : ظهر هناك كثير من المباخر (١) ، وعلى بعض الحجارة كتابات قديمة ترجع إلى أكثر من ألفي
سنة ، وفي بعضها ما
الصفحه ٥٤٠ : ، إلّا الحبيب عبد الله بن عمر بن يحيى ؛ فإنّه هنّأه به في
كتابه المطوّل الّذي سيرّه إليه بتاريخ عشر شوال
الصفحه ٩٢٦ :
با غريب ، المتوفّى سنة (١٢٠٧ ه) ، أطنب في مدحه الحبيب علويّ بن أحمد بن
حسن الحدّاد في كتابه
الصفحه ٢٦ :
وأماط اللثام عن منطقة ومواقع ربما لم تلامس أسماع طلبة الآداب ، فضلا عمن
يعادي الكتاب ويضيق ذرعا
الصفحه ٤٧ : بالدّهناء في شمال حضرموت لا يغبّر على إطلاقه
على البلاد بأسرها ، لا مجازا فقط من إطلاق الجزء على الكلّ كما
الصفحه ٨٠ : العيدروس (ت ٩١٤ ه) في كتابه «الجزء اللّطيف في التّحكيم
الشّريف». مطبوع.
٣ ـ السّيّد الإمام الشّيخ عليّ
الصفحه ٢١٧ : بعيدة ؛ للاستشفاء بالاغتسال فيه من بعض
الأمراض (٣).
وفي (ص ١٨٥)
والتي بعدها من الجزء الأوّل من «دائرة
الصفحه ٣٩٢ : بدوعن ومن
بالشّحر ومن بأسفل حضرموت حسبما فصّلناه بالجزء الأوّل من «الأصل» ولا إشكال ؛
لأنّ الاعتبار
الصفحه ٧٧٤ : عن بلاد حضرموت.
وقال الهمدانيّ
في الجزء الأوّل من «الإكليل» [١ / ١٩٣ ـ ١٩٤] : (وولد الحارث بن قحطان
الصفحه ٧٩٠ : »
(٢٣٠) وما بعدها ، ومقدمة كتابه «تهذيب الرياسة».
(٢) أورد السيد خرد
في «الغرر» نصّ هذه الإجازة المؤرخة
الصفحه ٧٩٣ : بالمخنق ،
وقد أشرت إلى شيء من انصرافهم عن العلم أوائل «النّجم المضي في نقد عبقرية الرّضي».
وفي آخر الجز
الصفحه ١٠٥٣ : تخصيص الدّهناء بما
جاور نجدا من رمالها ؛ قال ياقوت في (ص ٤٤٢) من الجزء الأخير : (وكانت منازل عبيل
يثرب
الصفحه ١٠٦٣ : الكتاب وغيره من الكتب والأشعار والخطب ما يكفي
للخروج من الحرج.
وأمّا في المدح
.. فكيف لا أخاف وأنا لا