الصفحه ٦٤١ :
وقد قلت
بمناسبة ذلك قصيدة توجد بمحلّها في الجزء الثّالث من «الدّيوان» ، ومنها [من
الكامل
الصفحه ١٠٧ :
__________________
(١) توفّي بتريم عن
عمر أناف على السّبعين.
(٢) تفاصيل تلك
الحروب والوقائع في الجزء الثّالث من «بضائع
الصفحه ٢٤٩ :
فاستتبّ الأمان حينا من الدّه
ر وطاب الورود للمتحسّي
ويبتدىء الجزء الثّالث من
الصفحه ٩٠٠ : نقضته
أواخر الجزء الثّالث من «بضائع
التّابوت».
وممّن ساعد على
بناء ذلك الرّباط : السّيّد أحمد بن سقّاف
الصفحه ١٠ :
السّيّد السّقّاف مؤلّف الكتاب (١) :
تعدّ أسرة
السّقّاف من أشهر الأسر الحضرميّة ، وأكبرها
الصفحه ٤٨١ :
للكافة بعد أن كتاب «تاريخ البكري» ، وبعد السبر والفحص .. تبين بالدليل أن صلاح
البكري لم يكن يعتمد منهج
الصفحه ٩١١ :
عبد الله بن عمر الشّاطريّ ، والسّيّد حسن بن عبد الله الكاف ، والشّيخ
محمّد بن محمّد باكثير
الصفحه ٤٢ : الهمدانيّ
: (وحضرموت هي جزء اليمن الأصغر ، نسبت إلى حضرموت بن حمير الأصغر ، فغلب عليها
اسم ساكنها ، كما قيل
الصفحه ٣٥٥ : عليّ الثّاني .. بن علي بن علويّ ، وليس على حسين بن عليّ كما في «الفرائد
الجوهريّة» للسيد عمر الكاف
الصفحه ٢٨٢ : الثّالث ؛ لأنّ كندة هو كندة بن عفير بن عديّ بن
الحارث بن مرّة بن أدد.
وفي الجزء الأوّل
من «الإكليل
الصفحه ٦١٣ : والرّجوع إلى ما يأتي في المبحث الثّالث من الحسيّسة.
وقال لي بعضهم
: إنّ آل باعبّاد هم الذين حملوا النّاس
الصفحه ٨ :
الجزء ـ الأثر العميق في نفسي ؛ لأنّه أحدث في القلب شجنا وتأثّرا ، لا لكون مؤلّف
ذلك الكتاب غريبا عنّا
الصفحه ٧ :
الحبيب ، الأستاذ هادون بن أحمد العطّاس (٢) بكتاب يتعلّق بتاريخ جزء عزيز من وطننا العربيّ (٣) ، من الجزيرة
الصفحه ١٦ : : أحمد باغفّار وعليّ باكثير ، فلم يتيسّر الطّبع ، ولم يرجع
الكتاب ، فاحتجت إلى استئناف الغاية ، مع إعادة
الصفحه ٢٠ : هذا
الجزء من وطنهم ، ومن هنا كان عرض الكتاب كما هو بإضافة بعض الحواشي الموجزة