الصفحه ٢٧٨ : أرض بعض النّاس ، فلم يشرب لبنها (٤٠) يوما ، وكان يحلبه في
تلك الأرض ، طرق يوما باب الحبيب صالح .. فخرج
الصفحه ٣٣٨ : (١)
باق به لبني
الأشياخ أسرته
حمد الفعال
وفضل العزّ والحسب
يرعى المكارم
منه
الصفحه ٣٩٩ : : «عقود الألماس» و «المدخل إلى تاريخ الإسلام في الشرق الأقصى» ، مطبوع ، و
«القول الفصل فيما لبني هاشم
الصفحه ٤٠٨ : الجوهيّين ثمّ إلى لبنة بارشيد
عند نوّح ، فلم يعثر بطائل فعاد إلى بلاده ، وأجرى له السّلطان غالب بن عوض ما
الصفحه ٤٢٢ : سواري
وقد تكون هذه
الرّوضة في داخل حضرموت ، بأمارة أنّها لبني وكيعة الكنديّين وهم من وسط
الصفحه ٤٣٧ :
حوره (١)
قال ابن الحائك
في موضع من «صفة جزيرة العرب» [١٦٨] : (هي مدينة عظيمة لبني حارثة من كندة
الصفحه ٤٦٥ : راشد ، وكان ابن مسعود لا يقدر على مقاومة بني
سعد وبني راشد ، فسلّم شبام لبني سعد وتوجّه بعسكره إلى
الصفحه ٤٨٠ : ،
كلاهما لبني أرض ، يقال : إنّهم من أصحاب الرّصّاص صاحب مسورة (٢) الّذين يقال لهم : بنير ، فتصحّف الاسم على
الصفحه ٥٣٠ : ».
(٢) الروبة : اللبن
الرائب الحامض.
(٣) يعني بالثمانية
والسبعين : مجموع حروف كلمة (لحم) ؛ فاللام ـ ٣٠ ، والحا
الصفحه ٥٣٨ : وأخذ شباما (٢) ، وعاد إلى اليمن ومات به ، وطالت مدّة الغزّ بحضرموت ،
والدّولة الاسميّة في خلال ذلك لبني
الصفحه ٥٧٠ : لبني حارثة من كندة ، ثمّ قارة الأشباء ، وهي لكندة) اه (٣).
فإنّه قد يفهم
من هذا أنّ قارة الأشبا
الصفحه ٥٧٨ :
.. لاقاه أحد معارفه فلامه ، فعاد ليزور فمات في أثناء الطّريق.
ولبني سعد
أخبار كثيرة ممتزجة ب «الأصل
الصفحه ٦٤٨ : اللّبن
لبنائه ، فمرّ عليه أحد آل باعطوه وقال :
يا المدر يا
المدر با تبتني وين عادك
الصفحه ٦٧٤ : أبي شكيل ، عن
أبي الحسن أحمد بن إبراهيم الأشعريّ (٣) من قوله : (وذي أصبح وسيئون مدينتان عظيمتان لبني
الصفحه ٦٨٦ :
الصافي بتريم ، ودفن بها ، ولم تؤرخ وفاته.
(٣) وزاد المقحفي في «معجمه»
: ذكر انتسابهم لبني زياد