الصفحه ٢٧٨ : باسبيت ، ونحو ثلاثين رام من
آل عامر بن عليّ الجعيديّين.
ثمّ الرّحب ـ بكسر
الرّاء ـ وسكّانه من القرار
الصفحه ٢٩٣ : .
وفيه بلد يقال
لها : مشاط ، يسكنها ناس من آل نعمان. وبلد يقال لها : الحمام ، فيها نحو مئة من
المشاجرة
الصفحه ٣٩٩ : ناطقة (٣) ، ولم أعرف مبلغ معرفته بالفقه ، إلّا أنّه اختلف من
نحو ثلاثين عاما هو والقاضي الشّيخ عبد الله
الصفحه ٥٠٤ : كان هذا المخبر.
شبام سخيم : بالخاء المعجمة والتصغير ،
قبلي صنعاء بشرق ، بينه وبين صنعاء نحو ثلاثة
الصفحه ٥٦١ : ، فيه شخص واحد من آل السّقّاف يحترف
بالرّبا.
وجماعة من آل
هذبول ، ونحو عشرين رجلا من آل عمر بن طالب
الصفحه ٥٦٢ :
وفي جنوبه إلى
الشّرق : مكان آل الوعل (١) ، فيه منهم نحو عشرة رجال.
ثمّ : مكان آل
فحيثا ، فيه
الصفحه ٦٤٤ : أحد آل جعفر بن طالب ، فنضخ رشاش دمه في ثيابه ، ولم ينتصفوا منهم.
ولم يبق
بحصونهم منهم اليوم إلّا نحو
الصفحه ٧٦٨ :
وله مؤلّفات ؛
منها : شرحه على «ألفيّة» السّيوطيّ في النّحو (١). ورسالة ردّ بها على القضاة : عيدروس
الصفحه ٩٥٨ : ). ونحوه في (البيع). ونحوه
قولها في مبحث (أحكام الذّمّة) : (والأراضي الّتي
الصفحه ١٠٤٧ : ، وآل عبدات ..
ما يبلغ مجموعهم مئة رام.
وفيه من آل عمر
: آل الشّين ، وآل بدر بن عبد الله .. نحو ستّين
الصفحه ١٠٥٢ :
ومن بعدها :
رماه ، على وزن قطاه.
والمناهيل
فرقتان : آل بن معشني وعددهم نحو ثمان مئة رام ، وآل
الصفحه ٤٢ : أيلول ومدخل حزيران في نحو الثّالث عشر من يوليه ،
والتّاسع من نجم القلب.
وحضرموت مظنّة
الكنوز والمعادن
الصفحه ٤٥ : ، وقد اختصّ بهذا الاسم وادي ابن راشد ، طوله
نحو مرحلتين أو ثلاث من العقّاد إلى قبر هود عليه السلام
الصفحه ٥٦ :
السّقّاف بسيئون ، ولمّا انقطع البزّ الحضرميّ منذ نحو من نصف قرن .. ساءت
أحوالهم.
وكان الحضارمة
الصفحه ٦٦ : بامعبد
عيون ماء عليها نخل كثير ، وسكّانها الآن من الرّجال نحو المئتين من آل بامعبد وآل
عبد الله وغيرهم