الصفحه ٢٢٤ :
بيت غراب ،
وعددهم نحو الألف. وبيت عجيل ، وعددهم نحو ألفين. وبيت شنيني ، وعددهم نحو الألف.
وبيت
الصفحه ٩٧ : ؛ منهم : الشيخ سعيد بن طالب. والأخرى : آل ابن يمين
، وعدّتهم نحو ثلاثين رجلا ، يسكنون قرية صغيرة ، تبعد
الصفحه ٦٥١ : النّحو ، وليس في أصحاب عتبة مثل عبد الله ... إلى أن قال : وكان
يقال : عبد الله أعلم أهل البصرة وأعقلهم
الصفحه ١٠٢٦ : : ولمّا
قرّرت نحو ما هنا .. وافق الأكثرون ؛ كالأجلّاء : الفاضل السّيّد عبد الله بن حسين
(١) ، والسّيّد
الصفحه ١٤٢ : نحو من خمسة وخمسين رجلا بعائلاتهم
، ونجع كثير منهم إلى السّومال الإيطاليّ ؛ فيه منهم في ماركة ومقدشوه
الصفحه ١٧٢ : المنصور ، وهو مؤلّف من
ثلاث مئة من حاشد وبكيل (١) ، ونحو مئة من سائر عسكر الإمام ، ونحو مئة من الحجاز
الصفحه ٢١٦ : ) ب (جزر القمر) سنة (١٣٢٨ ه) ، والمتوفّى ب (الشّحر) سنة (١٤١٧ ه) ، عن
نحو تسعين عاما قضاها في العلم
الصفحه ٢٤٠ : . والشّنافر ، يبلغون خمسين. وبيت راس ، خمسون. وآل عليّ بن
كثير ، نحو ستّ مئة رجل.
وممّا يجب أن
يلفت النّظر
الصفحه ٦٧٤ : شبام شرقا نحو (١٨ كم) ، وعن تريم
غربا نحو (٣٤ كم).
(٢) الرّدح من الزّمن
: المدة الطويلة منه
الصفحه ٧٧٩ : رجال.
ومنها : مكان آل معتاشي ، فيه نحو ثلاثين رجلا.
ومنها
: مقيبل ، فيها
نحو مئة رجل.
وفي
ضواحي
الصفحه ١٠١٠ : (١)
وأطلال هذه
القرية ظاهرة إلى اليوم ، وهي في شمال السّوم إلى الغرب ، بينها وبينه نحو نصف
ساعة ، ينزلها
الصفحه ١٠٣٥ :
السّائقون.
والمسافة إلى الفقره
نحو ثلاث ساعات.
ومنها إلى
الشّحر نحو ساعتين (١).
وفي هذا النّجد
جول
الصفحه ٤٣ : (العين) نحو (٧٢)
ميلا إلا ربعا من جهة خط الاستواء.
ثم الحد الثاني : من عين بامعبد إلى
مخرج وادي المسيلة
الصفحه ٩٢ : نحو عين بامعبد ، فانهزم ابن دغّار انهزاما فاحشا فأسر ، وقتل
من قومه نحو خمسة عشر ، وأسر الباقون.
حجر
الصفحه ٢٦٢ : سنة (٩٤٥ ه) (٢) ، وردّها لأهليها آل شحبل ، وعددهم نحو الأربعين.
وفي أخبار سنة (٩٥٢
ه) : أنّ