الصفحه ٣٢٦ : جره ؛ لأن حرف الجر لا يلغى وجب أن
يكون مقدرة وإلا لفات التي هي شرط تحقق المفعول له (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣٢٧ : فالمعنى : إنما يجوز حذف اللام إذا
حصل الشرطان (عافية شرح الكافية).
(٣) وضع المظهر موضع المضمر وعبر عن
الصفحه ٣٣٠ : فعل) خرج أمثالهما عنه (عافية
شرح الكافية).
(٥) وثم وحتى والباء فإنها وإن كانت تفيد معنى المصاحبة
الصفحه ٣٣٦ : إبراهيم وبين قولنا
اتبع ملة إبراهيم (عافية شرح الكافية).
الصفحه ٣٣٩ : ،
وعلى هذا تجد العامل. فاستحسن الجواب (عافية شرح الكافية).
(٢) قوله : (بل باعتبار معنى الإشارة أو
الصفحه ٣٦٠ : في تلك الجملة
دلالة على التجدد والحدوث في الأغلب (عافية شرح الكافية).
(٢) وهو الله ومضمون الجملة
الصفحه ٣٦٧ : اللفظ ؛ لأنه مضاف بحسب
المعنى ثانيا كما في حب رمانك فإنه مع كونه مضافا إلى الرمان مضاف إلى الكاف ؛ إذ
الصفحه ٣٧٠ : هندي).
(٥) قوله : (إلى غير المميز) يعني إلى ما ليس مميزا نحو : عشريك ؛ لأن الكاف فيه ليس
مميزا ؛ لأنه
الصفحه ٣٧٤ :
المثالين في القسمين أو اسم معنى كثاني المثالين في القسمين (عافية
شرح الكافية).
(١) يعني : أورد المصنف
الصفحه ٣٧٨ : الاثنين وما فوقه فلا حاجة إلى تغيير الصيغة إلى التثنية تقول
: طاب زيد علما دائما (عافية شرح الكافية
الصفحه ٣٨٠ : أولى (عافية شرح الكافية).
(٣) قوله : (فارسا) تمييز باعتبار اشتماله على الفروسية التي تزيل الإبهام
عن
الصفحه ٣٨٤ : (٥) معلوميته بهذا الوجه الغير المحتاج إلى التعريف كافية
في تقسيمه ،
__________________
(١) أما كونه تكلفا
الصفحه ٣٨٥ :
منه انضمام كل قيد إليه قسم منه ولا شك أن هذا موقوف أن تعريف المقسم أول فأجاب
بأن هذا المعلومية كافية
الصفحه ٣٨٦ : الحمار بالحقيقة وإلى زيد بالقصد لم يكونا
مخرجين عنه ؛ لأن الإخراج إنما يمكن بالتناول (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣٨٧ : الكافية).