الصفحه ٢٥٠ : المظلوم في هذا المثال مستغاث أو مستغاث له ، ولم يعكس الأمر ؛ لأن المنادى
المستغاث واقع موقع كاف الضمير
الصفحه ٢٥٦ : توجيه ما ذكره إلا أن ظاهر المختار عنده في شرح المفصل
كما يشعر به التمثيل للتأكيد في شرحه للكافية بنحو يا
الصفحه ٢٥٩ : (عافية شرح الكافية).
ـ المبرد بكسر الراء ؛ لأنه يبرد في
الكلام ولكن البصريين يجعلون الراء مفتوحا (حاشية
الصفحه ٢٦٠ : إلى
كون الجزاء جملة اسمية بحذف المبتدأ لتصح الفاء وإلى كون الكاف بمعنى المثل (جلبي).
(٢) لأنه حينئذ
الصفحه ٢٧٢ : لا يقبل التوقف
حيثما يتم الكلمة (عافية شرح الكافية).
الصفحه ٢٧٣ :
وغيرهما (شرح كافية وهندي).
(٧) ولما كان هذا الحذف مشتركا بين ما هم المقصود وغيره أشار إلى تميزه عنه
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
(١) قال وا غلا مكية (وا)
حرف ندبة ، غلامك منصوب مضاف إلى الكاف والياء لتطويل الصوت والهاء للاستراحة حالة
الصفحه ٢٨٨ : يكون خبر أنتم وأن يكون منصوبا بإضمار أعني
للاختصاص (عافية شرح الكافية).
(١) وهو حال من العلم
يعنى بقى
الصفحه ٢٩٤ : المجهول.
(٣) الكاف فيه وفي
نظائره من قولهم : كما هو ظاهر بمعنى اللام أي : لا يخفى من الدليل الظاهر
الصفحه ٢٩٨ : ، والتناسب أمر مهم عندهم ، لا يكرهون حذف الفعل معه ولأن
الحذف أن كان خلاف الأصل لكنه كثير (شرح الكافية عافية).
الصفحه ٣٠٢ : للمقصود كان أرجح (عافية
في شرح الكافية).
(٢) قال الشيخ الرضي
: ما حاصله يرجع إلى أن لا فرق بين كونه خبرا
الصفحه ٣٠٦ : محل الرفع
بأنه خبر مبتدأ ، فالمعنى كل شيء مفعولهم من الأشياء ثابت مكتوبة في الزبر. (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣٠٩ : قبلها لكونها مخرجة
للاسم عن كونه مبتدأ فلا يكون الفاء في الخبر الذي هو محلها (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣١٠ : ء منها في المرأة (عافية
في شرح الكافية).
الصفحه ٣٢٥ : اللام لفظا وتقديرا في المصدر خرج
المفعول له عن حده وكان بابا على حدة (عافية شرح الكافية).
(٦) يعني