الصفحه ٢٨٨ : يكون خبر أنتم وأن يكون منصوبا بإضمار أعني
للاختصاص (عافية شرح الكافية).
(١) وهو حال من العلم
يعنى بقى
الصفحه ٢٩٨ : ، والتناسب أمر مهم عندهم ، لا يكرهون حذف الفعل معه ولأن
الحذف أن كان خلاف الأصل لكنه كثير (شرح الكافية عافية).
الصفحه ٣٠٢ : للمقصود كان أرجح (عافية
في شرح الكافية).
(٢) قال الشيخ الرضي
: ما حاصله يرجع إلى أن لا فرق بين كونه خبرا
الصفحه ٣٠٦ : محل الرفع
بأنه خبر مبتدأ ، فالمعنى كل شيء مفعولهم من الأشياء ثابت مكتوبة في الزبر. (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣٠٩ : قبلها لكونها مخرجة
للاسم عن كونه مبتدأ فلا يكون الفاء في الخبر الذي هو محلها (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣١٠ : ء منها في المرأة (عافية
في شرح الكافية).
الصفحه ٣٢٥ : اللام لفظا وتقديرا في المصدر خرج
المفعول له عن حده وكان بابا على حدة (عافية شرح الكافية).
(٦) يعني
الصفحه ٣٢٦ : جره ؛ لأن حرف الجر لا يلغى وجب أن
يكون مقدرة وإلا لفات التي هي شرط تحقق المفعول له (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣٢٧ : فالمعنى : إنما يجوز حذف اللام إذا
حصل الشرطان (عافية شرح الكافية).
(٣) وضع المظهر موضع المضمر وعبر عن
الصفحه ٣٣٦ : إبراهيم وبين قولنا
اتبع ملة إبراهيم (عافية شرح الكافية).
الصفحه ٣٣٩ : ،
وعلى هذا تجد العامل. فاستحسن الجواب (عافية شرح الكافية).
(٢) قوله : (بل باعتبار معنى الإشارة أو
الصفحه ٣٦٠ : في تلك الجملة
دلالة على التجدد والحدوث في الأغلب (عافية شرح الكافية).
(٢) وهو الله ومضمون الجملة
الصفحه ٣٧٤ :
المثالين في القسمين أو اسم معنى كثاني المثالين في القسمين (عافية
شرح الكافية).
(١) يعني : أورد المصنف
الصفحه ٣٧٨ : الاثنين وما فوقه فلا حاجة إلى تغيير الصيغة إلى التثنية تقول
: طاب زيد علما دائما (عافية شرح الكافية
الصفحه ٣٨٠ : أولى (عافية شرح الكافية).
(٣) قوله : (فارسا) تمييز باعتبار اشتماله على الفروسية التي تزيل الإبهام
عن