الصفحه ٢٩ : حاجب ، مع أن الكافية مختصر من
المفصل ، وهذا مخالفة في المذهب ، أم اختصار منه ، فأجاب الشارح بأن الوضع
الصفحه ٤٤ : ، ثم انتحل الكافية منه. (حلبي).
(٣) والأنسب :
وتفصيله أو ومفصله ؛ لأن ما ذكره هذا المحقق مفصل بالنسبة
الصفحه ٤٦ : الابتداء الجزئي بملاحظة المبتدأ ، كونه حالة بين السير والبصرة ،
وهذه المغايرة كافية في الأمور الاعتبارية
الصفحه ٧١ : ، ومررت بأحمد.
(أخوك ، وأبوك
، وحموك) ، بكسر الكاف ؛ لأن الحم (٤) قريب المرأة من جانب زوجها ، فلا
الصفحه ٧٣ : هذا الشرط بالمثال ، لئلا يتوهم اشتراط إضافتها
بكونها إلى الكاف. وإنما جعل (٤) إعراب هذه الأسما
الصفحه ٨٦ : إليها أخرى ، لنقصان كل واحدة منهما ، وأما إذا كانت تامة فالواحدة كافية في
منع الصرف ، إلا أنه لما كانت
الصفحه ١٠٠ : التأنيث القائمان مقام السببين ، وإنما أورد المصنف ثلاثة أمثلة مع
أن المثال الواحد كاف في التمثيل كما في
الصفحه ١١٨ :
للوقف. (مختصر الكافية للبركوي).
(١) عطف على مقدر
تقديره : المراد بها أن تكون منقلبة عن تاء التأنيث
الصفحه ١٢٠ : (٥).
__________________
ـ صيغة منتهى الجموع
، وهو كاف لمنع الصرف. (لمحرره رضا).
(١) فإن قلت : شرط
السبب أيضا سبب لتأثيره ، فكيف
الصفحه ١٢٦ : لزوم زيادة ، ولا بد من اسمين
كما زاده البيضاوي في مختصر الكافية ليخرج النجم وبصرى ؛ لأن تعريف التركيب
الصفحه ١٣٥ : الجموع فإن كل واحد منهما كاف في منع الصرف لا تأثير
فيه للعلمية (إذا نكّر
الصفحه ١٧٦ : مع المجرور متعلق بتغير. (تركيب كافية).
ـ وهذا من باب ذكر العلم ، وإرادة الصفة
المشهورة نحو : لكل
الصفحه ٢٣٥ : ، ويحتمل أن يكون النصب على تقدير كاف التشبيه. (حلبي).
(٢) هذا إشارة إلى
جواب كان السائل قال : فإن الصوت
الصفحه ٢٣٨ : بصورها ، فحينئذ يمكن أن يوجد النائب ، بخلاف
الأول فافهم. (عافية شرح الكافية).
الصفحه ٢٤٣ : الفعل (عافية
شرح الكافية).
(٧) وخرج به ما ليس
بمطلوب الإقبال ، ونحو (يا الله)
لا يصدق عليه كونه مطلوب