الصفحه ٤٧ : في نفسه استقلاله بالمفهومية ، وبكينونة المعنى
، في نفس الكلمة ؛ دلالتها عليه من غير حاحة إلى ضمّ كلمة
الصفحه ٥٢٠ : ، ومعناها
التأكيدي بالتأمل الصادق.
(فالأولان) أي
: النفس والعين (يعمّان) أي : يقعان (٤) على الواحد والمثنى
الصفحه ٤٩ : المعتبرة في حدّ نفسها
لا في غيرها ، فهي داخلة في حدّ الاسم خارجة عن حدّ الحرف. ولما كان الفعل دالّا
على
الصفحه ٢٣٧ : . (ويسمى) هذا النوع من المفعول
المطلق (تأكيدا لغيره) ؛ لأنه (٢) من حيث هو منصوص عليه بلفظ المصدر يؤكد نفسه
الصفحه ٣٨٣ : ؛ لأن اسمه ضمير
الشأن لا ضمير الحبيب ؛ لأن فاعل تطيب عائد إلى سلمى ولا ضمير لتذكيره ويروى : كان
نفسي بأن
الصفحه ٣٨٤ :
الحبيب باعتبار النفس ؛ إذ المعنى : وما كادت نفس الحبيب تطيبت ، فتكلف (١) وتعسف غير قادح في التمسك
الصفحه ٥٢٣ : حكما في حكم الشمول.
(وإذا (٥) أكد الضمير المرفوع المتصل) بارزا كان أو مستكنا (بالنفس
والعين (٦) أي
الصفحه ٣١ :
في نفسها أن تدلّ الكلمة عليه بنفسها من غير (١) حاجة إلى انضمام كلمة أخرى إليها لاستقلاله
الصفحه ٤٣ : دلّت (على معنى) كائن (٥) في نفسه أي : في نفس ما دلّ ، يعني : الكلمة.
__________________
(١) وإنما
الصفحه ٤٨ :
الحصر من كينونة المعنى في نفس الكلمة ، ويحتمل أن يرجع إلى المعنى تنبيها
على صحة إرادة كلا المعنيين
الصفحه ٢٩٣ : اجتماع الصور الثلاث والاثنين ، بأن يصح في مادة واحدة تسليط نفس الفعل
وتسليط مرادفه وتسليط لازمه أيضا ، أو
الصفحه ٣١٤ : : أنّ المراد
التحذير من النفس بتبعيدها عن الرذائل التي تؤذيك ؛ فإنّك إذا لم تبعد من الرذائل
يصيبك منها
الصفحه ٤٠١ : : إنما (٢) وصفه به ، لئلا يلزم استثناء الشيء من نفسه (٣) ، ولا يخفى (٤) أنه لو جعل المستثنى منه شيئا أعم
الصفحه ١٦ : (عصام
جلبي).
(٢) وتتأثر النفس بها
، كما أن الجرح يؤثر في النفس بإلا بلام تؤثر به النفس. (وجيه
الدين
الصفحه ٣٤٤ : : نفس متداخلة بعضها في بعض ، أو المعنى
على نغض مثل : نغض الدخال.
و (مررت به
وحده) (٣) ونحوه مثل