الصفحه ٢٤٧ : المفرد المعرفة والمستغاث) كذا قيل : وهذا إنما
يقتضي التقديم لو كان بيانها قليلا بالنسبة إلى بيانه ولا
الصفحه ٢٥٠ : (داود
خوافي).
(٣) جواب سؤال مقدر
هو أن يقال المنادى مبني إذا كان مفردا معرفة نحو : يا لزيد ، وهو مفرد
الصفحه ٢٥٥ : سابقا في المنادى المفرد والمعرفة من أن لا يكون
مضافا لا بالإضافة المعنوية ولا بالإضافة اللفظية ولا شبه
الصفحه ٢٥٦ : التقييد (وجيه الدين).
(٥) صفة التوابع ؛
لأن من البيانية إن كان بعد المعرفة يكون صفة وإن كان بعد النكرة
الصفحه ٢٥٩ : كان من
الأسماء المعرفة التي انتزاع الألف واللام عنها وذلك إنما يكون في الصفة بعد العلم
لعدم المانع فيه
الصفحه ٢٦٣ : ابن زيد
فإنه ليس من هذا الباب (شرح لباب).
(٢) منصوب على الحال
من ابن ؛ لأن الابن معرفة ؛ لأن المراد
الصفحه ٢٦٨ : : (لأنه
إما تابع) مضاف ويتم الثاني تابع مضاف بالصفة
على تقدير الأول وهو كون تيم الأول منادى مفردا معرفة
الصفحه ٢٦٩ : الواو دون الياء. (حاشية
متوسط).
(٤) ونحو يا قاضي فإنه إذا حذف منه الياء التبس بالمفرد المعرفة ولم يعرف
الصفحه ٢٧١ : الياء.
وقد جاء بالضم
أيضا نحو : (يا أبت ، ويا أمّت) لاجرائه مجرى المفرد المعرفة ولم يذكره لقلته
الصفحه ٢٨٨ : العلم لفظة أي : (إذا وصف)
إلخ والمضاف إلى أي : معرفة والموصولات حال كون هذه المذكورات من المعارف التي
الصفحه ٣١٦ : (٦) عليك أنه على تقدير اعتبار قيد الحيثية لا حاجة إلى
قوله : (مذكور) الا لزيادة تصوير المعرّف
الصفحه ٣١٨ : ، قلت : أحد الأزمنة
أيضا مبهم فإنّه قال الرضي : المبهم من الزمان الذي هو لا حد له يحصره معرفة كانت
أو
الصفحه ٣٢٣ : التنكير بحسب الاستعمال ، ولذلك توهم
الجر من اشتراط تنكيره فلم يجوز كونه معرفة (كاملة).
ـ ونحو : كرهت
الصفحه ٣٢٧ : المقام بأن يقال : إن جواز الإثبات إذا كان المفعول له
معرفة أو قريبا منها ، وأما إذا كان نكرة فضعيف عند
الصفحه ٣٥٠ : الحال وتأويل المعرفة بالنكرة وذلك أن الحال
النادر بالغالب حسن الطريق (طاشكندي).
(١) قوله : (وهذا رد