الصفحه ١٤٢ : نفس الأمر ، ولا يناسب أيضا بالجواب بقوله : (ولا
يلزمه باب حاتم).(عصمت).
الصفحه ١٦٧ : : (فقد يكون) لرجوعه
إلى تنازع الفعلين ، المدلول عليه بقوله : (إذا تنازع الفعلان)
لأن العامل نفس الضمير
الصفحه ١٧٠ : أعطيت وأعطاني زيد درهما. (عافية).
(٧) أي : عن ذكر
المفعول وإظهاره ، لا عن نفس المفعول فلا يرد أن
الصفحه ١٨٩ : ، لما سمع هريرا أشفق من
طارق شر ، فقال ذلك تعظيما للحال عند نفسه ومستمعه ، أي : ما أهر ذا ناب الأشر
الصفحه ١٩٨ : ء على نفسه ، فإن الخبر في المثال
المذكور على التمرة فلو قدم التمرة عليه لزم ذلك المحذور. (لارى).
الصفحه ٢١١ : الكلام يجوز
حذفه ، حيث صرح نفس المصنف ، وقال : العائد المفعول يجوز حذفه ؛ كقوله تعالى : (اللهُ يَبْسُطُ
الصفحه ٢٢٨ : ، فكذلك هو. (محمد أفندي).
(٤) قد هاهنا للقليل
؛ لأنه وإن كان كثير في نفسه قليل بالإضافة إلى ما إذا كان
الصفحه ٢٣٤ : ء وعن الشيء ، وفي اصطلاح ترك حظوظ النفس عن جميع
ما في الدنيا ، وبجميع هذه الحظوظية والجاهية وحب المنزلة
الصفحه ٢٣٦ : (٣).
(ويسمى) هذا
النوع من المفعول المطلق (تأكيدا لنفسه) أي : لنفس المفعول المطلق ؛ لأنه إنما
يؤكد (٤) نفسه
الصفحه ٢٤٢ : أمثلة محدودة
مسموعة بأن يقاس عليها أمثلة أخرى ، (نحو : (امرأ ونفسه).
__________________
ـ وهو اسم
الصفحه ٢٧٦ : لا يوجب المحذور في نفس الكلمة ولأن وضعها لما كان على شرف
الزوال يكفي أدنى مقتضى لحذفها فإن قلت : لم
الصفحه ٢٩١ : وإبهام وثانيا تفصيل وتفسير ، وذلك ؛
لأنه أوقع في الذهن وأمكن في النفس المنساق بعد الطلب أعني من المنساق
الصفحه ٢٩٤ : يصح المعنى لأنك لم يقصد أنك ضربت زيدا نفسه بل
قصدت إلى أنك آهنته بضرب غلامه (رضى).
(٨) لأنه لا يحبس
الصفحه ٣٠٢ : آخر خلاف المقصود سواء كان له معنى صحيح في نفس الأمر
أو لم يكن وإلا يلزم أن لا يكون المختار النصب عند
الصفحه ٣٢٩ : على الأنثى ينز ونزاء بالكسر إذا وثب
عليها وبابه عدا أي : وقع الخيلولة بين الحمار نفسه وبين نزه على