الصفحه ٣٩٧ : بعض معين يدخل فيه
المستثنى قطعا (مثل : قرأت إلا اليوم كذا) أي : أوقعت القراءة كل يوم إلّا يوم كذا
الصفحه ١٤٩ : اللفظ في
التعاريف على المعاني الحقيقة الاصطلاحية ، على أن المصنف صرح في الشرح بخلافه
فالوجه تفسير كلامه
الصفحه ٣٠٣ : ).
(٣) وهذا التفسير
إشارة إلى أن تساوي الأمرين بالنظر إلى خصوص المادة.
(٤) لم يستوي الأمران
في المثال
الصفحه ٣٠٤ : .
(٨) هذا إشارة إلى
الصورة الخامسة من الصور الخمس في الاسم ، الذي في مظان الإضمار على شريطة التفسير
والرفع
الصفحه ١٦٩ : ء بعده ما يفسره ، وإن لم يجيء لمحض التفسير
كما في أبه رجلا. (داود خوافي).
(٢) بأن حذف الفاعل
وأقيم
الصفحه ٥١٩ : باب التأكيد. (وجيه
الدين).
(١) فصح بهذا التفسير قوله : في الألفاظ كلها على عمومة والتأكيد اللفظي
الصفحه ٩١ :
: ١ ـ ٤] بحذف الياء لمناسبة الفجر ، كما قيل. (عصمت).
(١) أي : عند العرب
سواء كان في النثر كما في قوله تعالى
الصفحه ١٧ : فصاعدا.
والكلم الطيب
يؤول ببعض الكلم (٤) ، واللام (٥) فيها للجنس والتاء للوحدة ، ولا منافاة بينهما
الصفحه ٥٧ : اصطلاحهم في المجموع أشهر. (أخي).
(٤) ولما فرغ من
التقسيم شرع إلى التعريف بفاء التفسيرية واللام العهد
الصفحه ٣٦٧ : .
وهذه الأشياء
إنما قامت مقام الفاعل لكونها في آخر الاسم كما كان الفاعل عقيب الفعل.
ألا ترى أن لام
الصفحه ١٣ : الله سبحانه ، بأن جعله جزءا (٦) منها هضما لنفسه بتخيل (٧) أن كتابه هذا من حيث أن (٨) كتابه ليس ككتب
الصفحه ١٢ : والمغارب الشيخ (٧)
ابن الحاجب ، تغمده الله تعالى بغفرانه ، وأسكنه بحبوحة جنانه ، نظمتها (٨)
في سلك
الصفحه ١٤ : بتعريف (٣) الكلمة والكلام ؛ لأنه يبحث (٤) في هذا الكتاب عن أحوالهما ، فمتى لم يعّرفا (٥) ، كيف يبحث
الصفحه ٥٠٨ : بالله).
وهذا الذي
ذكرناه ـ أعني لزوم إعادة الجار في حال السعة ، والاختبار مذهب البصريين ، ويجوز
عندهم
الصفحه ٣٧ :
أشار إلى حدودها في ضمن دليل الحصر ، ثم نبّه عليها بقوله : وقد علم بذلك
حد كل واحد منها ، ثم صرح