الصفحه ٤٦١ : .
(٢) وذلك أن الروي في البيت هو اللام لا الضمير ويحتمل الرفع والنصب بخلاف
الضمير قال في شرح الجزدجية في علمي
الصفحه ٢٠٤ : دلالة في الكلام أن ذلك الدرهم مستحق له بالإتيان أم
لا ، بخلاف ما إذا قلت : فله درهم ففيه حجة قاطعة على
الصفحه ٥٠٥ : ، بدليل جواز افراده مما اتصل به بتأكيده ، فيحصل له
نوع استقلال (١).
ولا يجوز (٢) أن يكون العطف على هذا
الصفحه ٢٢٧ :
الأول كما في قولك :
كرهت (١) كراهتي ، فهو (٢)
مفعول (٣) به لا مفعول مطلق (٤)
؛ إذ ليس ذلك الفعل
الصفحه ٢٣٦ : : لهذه الجملة.
(غيره) أي :
غير المفعول المطلق (نحو : له عليّ ألف درهم اعترافا) أي : اعترفت اعترافا
الصفحه ٤١٨ :
(اسم إن وأخواتها)
وستعرفها في
قسم الحرف إن شاء الله تعالى.
(وهو المسند
إليه بعد دخولها) أي
الصفحه ٤٥٥ :
لا في المعنى ، (١) بأن يقسط بعض المعاني عن ملاحظة العقل بإزاء ما يسقط من
اللفظ ، بل المعنى على ما
الصفحه ٤٨٩ :
ف : (هذا) في
هذا الموضع يدل على معنى حاصل في ذات (زيد) فوقع صفة له وفي المواضع الأخر التي لا
يدل
الصفحه ٣٢ : : (أي
: جانب مقابل للاسم والفعل) لم يقل : أو في
جانب من الكلام ؛ لأنه قد يقع جزءا له نحو زيد لا حجر
الصفحه ١٦٣ : يجوز إعمال كل واحد منهما ، لكن الاختلاف في
المختار وقوله : وقد يكون لا يحتمل أن يكون جزاء له ولا قوله
الصفحه ١٢١ : ، مذكرا كان أو مؤنثا (١).
وإنما اكتفى
المصنف في التنبيه على اعتبار الجمعية الأصلية بهذا القول ولم يقل
الصفحه ٣١ : انضمام كلمة
أخرى إليها لعدم استقلاله بالمفهومية ، وسيجيء تحقيق ذلك في بيان حد الاسم إن شاء
الله تعالى
الصفحه ٧٤ :
تامة. وإنما اختاروا أسماء (١) ستة ؛ لأن إعراب كل من المثنى والمجموع ثلاثة فجعلوا في
مقابلة كل
الصفحه ٤٧٣ :
(وإذا) أضيف
الاسم الصحيح) وهو في عرف النحاة (١) : ما ليس في آخره حرف علّة ، (أو الملحق به) (٢) وهو
الصفحه ١٢٤ : ).
(٤) متعلق بخبر لا ،
لا علة له إذا كان الياء متحركة مفتوحة في حالة النصب بلا تنوين ، فلا إشكال واقع
في حالة