الصفحه ٢٤٩ : (٩) لئلا يلتمس بالمستغاث له إذا حذف
__________________
(١) الذي هو الكاف في
أدعوك ؛ لأن الاسم ليس بأصل
الصفحه ٢٨٥ : المنادى (عصمة الله).
ـ لما لم يكن المندوب مخاطبا في الحقيقة
بل متفجع عليه جاز ندبة المضاف إلى المخاطب
الصفحه ٤٧٢ :
للجنس ففيها (١) خفاء.
(و) يرد على قوله
: (لا يضاف اسم مماثل للمضاف إليه في العموم والخصوص
الصفحه ٢٠ : ).
(٣) وإنما قال : (وضع)
بالماضي المجهول لأن في واضع اللغة خلافا ، قال بعضهم هو الله تعالى ، وقال بعضهم
غيره
الصفحه ٢٣٣ : ، والغرض المطلوب من شد الوثاق
إمّا المنّ أو الفداء (٤) ، ففصّل الله سبحانه هذا الغرض المطلوب بقوله
الصفحه ٣٢٩ :
(المفعول معه)
(المفعول معه) :
أي : الذي فعل
بمصاحبته (١) ، بأن يكون الفاعل مصاحبا له في صدور
الصفحه ٣٧٦ :
(ثم إن كان) (١)
أي : التمييز بعد ما (٢)
لم يكن نصا (٣)
في المنتصب عنه (اسما) لا صفة (يصح جعله لما
الصفحه ٤٤٠ : فوجب أن يقال المجرورات دون
المكسورات والله أعلم بالصواب. (لمحرره).
(٢) والمراد بالاشتمال اشتمال الشي
الصفحه ٤٦٩ : ونحوهما.
(٣) على أن يكون الموصوف مقدرا في نظم ويكون المضاف مضافا إليه والصفة صفة
له فيندفع الإيراد من
الصفحه ١٧٨ : فإنه لم
يعرف حينئذ كونه مفعولا معه.
(وإذا (٣) وجد المفعول به) في كلام مع غيره من المفاعيل التي يجوز
الصفحه ٢١٤ : به في التعظيم حتى يرد عليه أن الحلف بغير اسم الله تعالى وصفاته مكروه ،
بل حرام ، بل كفر إن اعتقد وجوب
الصفحه ٣٣٥ : تدوم بل تتبدل وتتغير (عافية).
ـ والمرضي أن وقوع الحال عن المفعول فيه
وله جائز لكونهما قسمين من
الصفحه ٣٨١ : نظرا إلى قوة العامل (وجيه
الدين).
(٤) لأن الأصل في العمل الفعل والمشتق من الاسم لكونه مشابها له
الصفحه ٤٠٧ : محصور ؛ لأنها وقعت في سياق على جميع أفراد الشيء له
الرجلية بلا نقصان وكذا رجال فيكون محصورا (لمحرره
الصفحه ٤٦٦ : المضافة بالتأنيث لما
تقرر منها أن الصفة الجارية على غير من هي له مطابقة لفاعلها في التذكير والتأنيث
لا