الصفحه ١٣٢ : فيما له
زيادة اختصاص بالفعل ، وقوله : (شرط) محمول على شرط التحقق لا على الاشتراط ، فعلى
هذا الضمير في
الصفحه ١٣٩ : فيها ، بحيث يأمر كل صاحبه بالصمت ، ولا يمكن له حفظ لسانه عن الغلط من غاية
الاضطراب ، فاصمت غلط لا معدول
الصفحه ٢٤٧ : النداء (سعد الله أفندي).
(٦) لأن الكلام مسوق
لبيان المنادى لكنه خال عن التكلف الذي في رجع الضمير إلى
الصفحه ٣٥٨ : إيقاعا وذلك
الحدث هو العامل في الحال فيكون قيدا له (م).
(٦) والعامل فيه عند سيبويه مصدر بعد الجملة أي
الصفحه ٨٩ : أيضا ، فإن كون العلتين
مؤثرتين معتبر في تعريفه كما صرح الشارح. (عصمة الله).
(٣) قوله : (للضرورة)
لأن
الصفحه ١٩٧ :
الفاعل إذا كان مثنى
أو مجموعا ، فإنه إذا قيل في مثل : الزيدان قاما ، والزيدون قاموا : قاما الزيدان
الصفحه ٣٣٨ : ؛ لأن المطلق يوجد في الإفراد ولا يصح إطلاقه هنا
على المفعول له وفيه لما عرفت سابقا من أنه لا يقع الحال
الصفحه ٤٨٤ : ) عليه أفاد صدق المحدود
على كل أفراد الحد فيكون مانعا.(١)
والظاهر أن
انحصار المحدود فيها لعدم ذكر غيرها
الصفحه ١١٢ :
(شرطها) أي :
شرط تأثيرها في منع الصرف (أن تكون علميّة) (١) أي : يكون هذا النوع من جنس التعريف علما
الصفحه ١٥٨ : عن المفعول في جميع هذه الصور.
أما في صورة
اتصال ضمير المفعول به فلئلا يلزم (٢) الإضمار قبل الذكر
الصفحه ١٥٩ : المحذوف معتبر له بخلاف الجائز. (رضي).
(١) قوله : (في
الفعل الرافع للفاعل) توصيف الفعل بالرفع
مع أن شأنه
الصفحه ٢٨٨ : المعارف (١) التي يجوز فيها حذف حرف النداء ، العلم سواء (٢) كان مع بدل عن حرف النداء كلفظة (الله) فإنه لا
الصفحه ٣٣٩ : اختاره صاحب الغجدواني
متمسكا بقول صاحب الكشاف وهو أنه قال : سئلت بمكة شرفها الله تعالى عن ناصب الحال
في
الصفحه ٩٠ : لو فتح
نون (نعمان) من غير تنوين يستقيم الوزن ولكن (٢) يقع فيه زحاف يخرجه عن السلاسة كما يحكم به سلامة
الصفحه ٢٤١ : العمل فيعمل فيه متقدما
ومتأخرا ، إمّا جوازا (٨) مثل : (الله أعبد) و (وجه الحبيب أتمنى) وإمّا وجوبا