الصفحه ٤٦٤ : ) ضارب (٥) إياك
__________________
ـ اعتبار الإضافة كما في حواجّ بيت الله المقدر كالملفوظ حكما كما
الصفحه ٥١٥ : وهو
ثم والفاء قد يزاد في التأكيد اللفظى كما يقال والله ثم والله كقوله : (كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٨٧ : كاسم الجنس في
الإبهام.
__________________
(١) من الحشب ويقال
له أيضا : لعظم الرأس المشتمل على
الصفحه ٥٢٠ : معنى ، وإن لم يكن له في حال الإفراد ومعنى ،
نحو قولك : حسن بسن فسن ، أو يكون له معنى تكلف غير ظاهر
الصفحه ٣٢٣ : وهو التأدب ، الأدب : هو الاتصال بمكارم الأخلاق (وجيه
الدين).
(٢) اعلم أن الغالب في المفعول له
الصفحه ٣٢٤ :
لأعجب لا مفعول له ؛ لأن التأديب في هذا التركيب ليس سبب وعلة لأعجب فليس من حيث
فعل فعل العجوب لأجله فلا
الصفحه ١٥٥ : ، في مثل
: ما خلق الله على أحسن الصور إلا يوسف ؛ لعدم جواز أن يكون مخلوقا لغيره سبحانه ،
إلا أن يعتبر
الصفحه ١٤٨ : : نحو : مات زيد ، وفاعل في المعنى دون اللفظ نحو قوله
تعالى : (وَكَفى
بِاللهِ شَهِيداً)[النساء
: ٧٩] أي
الصفحه ٢٠٩ : البشر : «علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل»
قال الملا علي القاري في المصنوع ص ١٢٣ (١٩٦) : لا أهل له فقدم
الصفحه ٢١٣ : الخبر الذي هو (مقرون) وأقيم المعطوف في موضعه.
ورابعها : كل
مبتدأ يكون مقسما به ، وخبره القسم (و) ذلك
الصفحه ٢٢٨ : (٥) جلوسا) (وأما بحسب الباب نحو : أنبته الله نباتا حسنا).
وسيبويه يقدر له عاملا من بابه أي : قعدت وجلست
الصفحه ٢٥١ : عبد الله من تتمة القاعدة وفيه تكلف.
(٦) وما يسمى لام
التعجب نحو : يا للماء ويا للدواهي بفتح اللام
الصفحه ١٦ :
معانيهما (٢) في النفوس (٣) كالجرح ، وقد عبر بعض الشعراء (٤) عن بعض تأثيراتهما بالجرح حيث قال
الصفحه ٢١٢ : قوله : (كذا وكذا)
فالغالب فيه مبتدأ لا خبر له ؛ لأن قولهم : وإن كان من كلامهم لكن ما بعده كلام
غيرهم
الصفحه ٥٠٧ : (٤) استعارة المرفوع له مذلة.
ولا يكتفي (٥) بالفصل ؛ لأن الفصل لا تأثير له إلا في جواز ترك
التأكيد بالمنفصل