الصفحه ٢٥٨ : أحد عن اسمه ولذا اختلف في اسمه
ورأى سفيان بن عيينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وقال يا رسول الله
الصفحه ٣٦٣ : ).
(٣) فتعين أن المعنى الذي وضع الرطل له لا يكون إلا نصف المن وهو معنى معين
(م).
(٤) قوله : (ولا إبهام فيه
الصفحه ٣٩٠ : الحجازيين في إيجاب نصبه
كقوله تعالى : (لا عاصِمَ (٣) الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ) [هود
الصفحه ١٩٩ :
تقديمه على الخبر ، فلا يرد نحو : (وعلى الله (١) عبده متوكل) (ضمير) (٢) كائن (٣) (في)جانب (المبتدأ
الصفحه ١٩١ :
لتخصصه بتقديم (١) الخبر ؛ لأنه إذا قيل : في الدار ، علم أن ما يذكر بعده
موصوف بصحة استقراره في
الصفحه ٢٠٣ : (٢).
وفي حكمها
الاسم المضاف إليها (٣) (مثل : الذي يأتيني) (٤) هذا مثال للاسم الموصول بفعل (أو) (٥) الذي (في
الصفحه ١١٣ :
كما جعل البعض ؛ لأن فرعية التعريف (١) للتنكير أظهر (٢) من فرعية العلمية له.
(العجمة) (٣) وهي كون
الصفحه ٣٥٤ : وهو سرع أو
هو يسرع (حاشية هندي).
(٤) قيل : في هذا الضعف نظر ؛ لأنه ورد في كلام الله تعالى نحو
الصفحه ٣٢١ : أن كل فعل نسب إلى مكان خاص بوقوعه فيه يصح أن ينسب
إلى مكان عام شامل (٥) له ولغيره ، فإنه إذا قلت
الصفحه ٢٥٩ :
كشاف).
(٧) قوله : (في
جواز نزع اللام لكونها غير لازمة له)
؛ لأنها إنما جيء بها بعد العلمية للمدح
الصفحه ١٤٠ : كان غير مستحسن ، تنبيها على ذلك. (في) انصراف (نحو :
أحمر (١) ، علما إذا نكّر) والمراد بنحو (أحمر) : ما
الصفحه ٢٧٧ :
ماهية الترخيم وشرائطه شرع في بيان أنه في أي : موضع يحذف له حرفإن وفي أي : موضع
يحذف له اسم برأسه وفي أي
الصفحه ١٩٦ : له) أي : للمبتدأ (٣) ، احتراز عما لا يكون فعلا له كما في قولك : زيد قام
أبوه ، فإنه لا يجب فيه تقديم
الصفحه ٤٦ : حقيقة له بعيد لا ضرورة إليه ، اعلم أن هذا على رأى القائلين بالوضع
العام ، والموضوع له الخاص في الحروف
الصفحه ٤٥٠ : الكلام
في ابن زيد إذا كان له ابنا كثيرة وقيل لا بد فيه ح أن يشار إلى غلام معين من بين
غلمانه له من