الصفحه ١٩٨ : له صدر الكلام لتصدره في جملته.
(أو كان) الخبر
(٣) بتقديمه (مصححا له) أي : للمبتدأ من حيث إنّه مبتدأ
الصفحه ٤٣٦ : فيما بين العلماء النحو مثل له ولم يخلف فيما بينهم مثلا
له. (ع ص).
(٥) فإن سيبويه ذهب إلى أن اسم لا في
الصفحه ٤٠١ : ؛ إذ يتوهم أنه يدل محمول على لفظ وأضعف منه
في النصب نصب لا إله إلا الله ؛ لأن العامل فيه وهو خبر محذوف
الصفحه ٥١١ : حكم المعطوف عليه في الأحوال العارضة له بالنظر إلى
نفسه وغيره إن كان المعطوف مثل : المعطوف عليه ، فلذا
الصفحه ٣٣ : الأزمنة الثلاثة أيضا. مقارنا له (٢) (أو) من صفتها ، أن (لا) يقترن ذلك المعنى المدلول عليه بنفسها في الفهم
الصفحه ٣٩٦ : .
فالمراد (٤) بالمفرّغ : المفرّغ له ، كما يراد بالمشترك : المشترك
فيه.
(وهو) أي :
الحال أن المستثنى واقع
الصفحه ١٨ : : كالمنوي في (زيد ضرب) و (أضرب)
إذ ليس (٥) من مقولة الحرف (٦) والصوت أصلا (٧) ، ولم يوضع له لفظ (٨) ، وإنما
الصفحه ٣٧٧ : ودار) ، فإن
هذه الأسماء ليست نصا في المنتصب عنه (٣) ، ولا يصح جعلها له بالتعبير (٤) عنه بها ، فهي
الصفحه ١٧٧ : (أعلمت) ؛ إذ حكمه حكم
المفعول الثاني من باب (علمت) في كونه مسندا (٣) (والمفعول له) بلا لام (٤) ؛ لأن
الصفحه ٤٩٣ : ليتبين حاله عند عدم التبعية له.
__________________
(١) كما في النعت الأول فيكون المشابهة ثابتة بينهما
الصفحه ٢١٨ : .
__________________
(١) لأن الفعل أصل في
العمل وهي المشابهة به ؛ لتعمل عمله فتكون فرعا له فيه. (توقادي).
(٢) استثناء من
الصفحه ٤٠٥ : لا فاعل له اللهم إلا أن يرجع إلى المنفصل
في الذهن وهو الله تعالى كما في : نعم رجلا زيد ، ولهذا قال
الصفحه ٥٠٩ : (٥) بانضمام الجار إليه كما في المعطوف عليه.
(والمعطوف في
حكم المعطوف عليه) (٦) فيما يجوز له ويمتنع من
الصفحه ٥١٠ :
وإنما قلنا :
في الأحوال العارضة له نظرا إلى ما قبله) احتراز عن الأحوال العارضة له من حيث
نفسه
الصفحه ١٩٣ :
ضمير ، كما في المثالين المذكورين ، أو غيره ، كاللام في : نعم الرجل ووضع
المظهر في موضع المضمر في