الصفحه ٣٢٤ :
قلنا : المراد
: مذكور معه في التركيب الذي هو فيه ، ويرد حينئذ نحو :
(أعجبني
التأديب) (١) الذي
الصفحه ٤١ : الابتداء مركبا من
كلمتين ، ويكون في تأويل المفرد ، نحو : تسمع بالمعيدي خير من أن تراه. (داودزاده
الصفحه ١٦٨ : . (قالي).
(٣) ويجاب من طرف
البصريين بأن الإضمار قبل الذكر بشرط التفسير في الجملة جائز ، نحو : نعم رجلا
الصفحه ٤٨٣ : فحصل بضربها فيها ستة اضرب فمثال
الإعراب اللفظي حقيقة نحو جاءني الرجل العالم ومثال الإعراب اللفظي حقيقة
الصفحه ٣٠٨ : قبلها نحو (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ)[المدثر : ٣] كذا في الرضي فهو ظاهر بالنسبة إلى الكل لا
إلى المبتدأ الغير
الصفحه ٣٣٤ :
الحال في الحقيقة فكأن الاسم الجامد وطاء الطريق نحو : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا)[يوسف
الصفحه ٣٧٢ : كائنة في جملة (أو ماضاهاها)
(٦) أي : ما شابهما ، عطف على جملة ، وهو اسم الفاعل نحو : (الحوض ممتلئ (٧) ما
الصفحه ٢٥٠ : المستغاث له وهو نحو للمسلمين في قولنا (يا
لله للمسلمين) في اللام الداخلة في المستغاث له بما
تعلق بما تعلق
الصفحه ٣٦٦ :
ثوبا) (و) (١) كالمقياس ، نحو : (على التّمرة مثلها (٢) زبدا) والمراد (٣) بالمقادير في هذه الصور
الصفحه ٢٩٢ :
احترز به عن نحو : (زيد أبوك) ولا يريد به أن يليه الفعل أو شبهه متصلا به
، بل أن يكون الفعل أو شبهه
الصفحه ٣٦٤ : يتحقق في ضمن هذا الرفع الخاص
__________________
(١) ما تم بأحد المتممات الأربعة إما بالتنوين نحو
الصفحه ١٨٣ :
نحو : قوله تعالى : (أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ
آلِهَتِي يا إِبْراهِيمُ) [مريم : ٤٧].
واحترز به عن
نحو
الصفحه ١٥٤ :
المتقدم ذكره في ضمن الأمثلة ، (والقرينة) أي : الأمر الدال عليهما لا
بالوضع ؛ إذ لا يعهد أن يطلق
الصفحه ٣٤٦ : أصلا (٦) ، نظرا إلى ضعف الظرف في العمل (٧).
وجوزه الأخفش
بشرط تقدم المبتدأ على الحال ، نحو : (زيد
الصفحه ٢١٨ : ،
والقول مع إعمالهم إياه نحو : اليوم يقول زيدا قائما.
(٣) قوله : (إلا
... إلخ إذا كان ظرفا
فيه) إن هذا