الصفحه ١٤٨ : ،
وأسماء الأفعال من الفاعل على ثلاثة أضرب فاعل في اللفظ والمعنى نحو : قام زيد ،
وفاعل في اللفظ دون المعنى
الصفحه ١٩٨ : : مثلها
زيدا على التمرة لكان مثل صاحبها في الدار ، وقد تقدم امتناعه ، وإذا كان الضمير
في الصفة المبتدأ نحو
الصفحه ٣٤١ : (٤) إلى صاحبها ـ يحصل بها ، والتعريف زائد على الغرض.
(و) (٥) أن (يكون صاحبها معرفة) لأنه محكوم عليه في
الصفحه ١٨٨ : تقديرا نحو : شحب في الإناء ، أي :
شحب من اللبن في الإناء ، فمن اللبن صفة مقدرة شحب بقرنية بيان الكلام
الصفحه ٤٧٤ : . (مكمل).
(٢) فيما إذا وقع في ابتداء الكلام نحو يا يد. (ق
ع).
(٣) فيما إذا لم يمكن للصدر فإنها
الصفحه ٣٥٤ : الضمير لا يجب أن يقع في الابتداء (٥). فلا يدل على الربط في أوّل الأمر نحو : (كلمته فوه (٦) إلى فيّ
الصفحه ٤٨٥ : ء الصفة
عليه سواء كان مما لا شريك له في ذلك لاسم نحو : ـ
الصفحه ٤٣٢ : رفعه ، نحو : (لا غلام لك والفرس) (٣).
وإذا كان (لا)
مكررا في المعطوف فحكمه ما علم في قوله : (لا حول
الصفحه ٤٧٣ : الثلاثة تجري في
مررت بأحمد وكذلك في كسرة جمع المؤنث السالم في حالة النصب نحو مررت مسلمات. (مكمل
الصفحه ٣٠٩ : نحو الزانية والزاني ؛ لأن الفاء بمعنى الشرط
وقد تقر في محله أن الجملة الاسمية تقع استينافا تعليليا حتى
الصفحه ٣٥٣ : تكون الرابطة فيها في غاية القوة ، نحو
: (جئت وأنا راكب) و (جئت وأنت راكب) و (جاء زيد وهو راكب) (أو
الصفحه ٤٨١ : لكونهما فاعلين على حدة ويصح في بعض المعطوفات نحو تضارب زيد وعمرو. (داود).
(٥) فلا يرد المفعول الثاني من
الصفحه ٤٩١ : الأحمق وربعه وبعضه. (مفصل).
(٣) إن قيل : أن الوصف بحالة المتعلق قد يعتبر فيه ضمير الموصوف نحو : قام
رجل
الصفحه ٩٧ : كلام العرب ، نحو قرأت الكتاب جزأ جزأ ، وأبصرت العراق بلدا
بلدا ، فكان القياس في باب العدد أيضا التكرير
الصفحه ١١٦ : يكن قياسا مطردا على
ما يجيء في التعريف في باب الجمع ، نحو قوله عليه الصلاة والسّلام : «إنكن صواحبات