الصفحه ٣٠٣ : (١) ، فللمتكلم أن يختار كل واحد منهما بلا تفاوت (في) مثل
: (زيد قام وعمرا أكرمته) أي : عنده (٢) أو في داره ونحو
الصفحه ٢٦٨ : يكون في الأصل : يا تيم ـ بالضم ـ تيم عدي ،
ففتح الأول اتباعا لنصب الثاني ، كما في : يا زيد بن عمرو
الصفحه ٤٠٩ : الاسم أجري إعرابه فيما بعده كما قيل : في لا نحو قولك : زيد لا قائم ولا
قاعد بمعنى وجعل إعرابه فيما بعدها
الصفحه ٢٣٩ :
الخوافي).
ـ الظاهر أن المجموع جعل اسما واحدا في
عرف النحو ، من غير ملاحظة تعلق الجار والمجرور.(الحلبي
الصفحه ٤١٤ : قد غير بدخولها (عب).
(٢) وهذا رد على الرضي حيث قال : ويدخل في التعريف نحو قائم في قولك : كان
زيد
الصفحه ٤٧١ : ).
(١) هذه الأمثلة للمماثلين في الخصوص وأما المماثلين في العموم نحو الكل
والجميع لا يقال كل الجميع ولا جميع
الصفحه ٢١٧ : ، وأمثال ذلك ما ذكره الشارح تكلف. (عصمت).
(٢) كما إذا كان فيه
معنى الاستفهام نحو : زيد أقام ، فإنه لا يقع
الصفحه ٣٣١ : بعد الواو العاطفة نحو : (جاءني زيد وعمرو) ، فإنها لا تدلّ الّا على
المشاركة في أصل الفعل دون المصاحبة
الصفحه ٢٤٢ :
يكرمك) هذا إذا لم
يكن مانع من التقديم كوقوعه في حيّز (أنّ) نحو : (من البرّ أن تكفّ لسانك
الصفحه ١٥٢ : خمسة مواضع : في ضمير رب نحو : ربه رجلا ، وفي ضمير الشأن نحو : هو
زيد قائم ، وفي ضمير نعم نحو : نعم رجلا
الصفحه ٥١ :
فإنه وإن لم يستعمل مصدرا إلا أنه على وزن (قوقاة) مصدر (قوقى) أو عن
المصادر التي كانت في الأصل
الصفحه ١٢٤ : ) و (مررت بجوار) كما تقول : (جاءني
قاض) و (مررت بقاض) وأمّا في حالة النصب فالياء متحركة مفتوحة نحو : (رأيت
الصفحه ٢٧٦ : إذا كان تحرك الأوسط فيقولون يا عم في عمر أما توجد نظير ما أدى
إليه ترخيمه نحو يد ودم أو التحرك وسطه
الصفحه ١٥٠ :
نحو : (في الدار رجل).
قلت (٦) : المراد وجوب تقديم نوعه وليس نوع الخبر مما يجب
تقديمه بخلاف نوع ما
الصفحه ٢٢٥ : : (فضرب (٢) الرّقاب) ، أو اسما (٣) فيه معنى الفعل ، نحو : ضارب ضربا ، وخرج (٤) به المصادر التي لم يذكر