الصفحه ١٩٧ :
الفاعل إذا كان مثنى
أو مجموعا ، فإنه إذا قيل في مثل : الزيدان قاما ، والزيدون قاموا : قاما الزيدان
الصفحه ٢٧٤ : حمله على تعريف
الترخيم مطلقا بارجاع الضمير المرفوع إلى الترخيم مطلقا ، والضمير المجرور في قوله
: (في
الصفحه ٢٨٠ :
كانتا في حكم الواحدة ، فكما زيدتا معا ، حذفتا معا ، وأمّا في الثاني : فلأنه
لما حذفت الأخير مع
الصفحه ٤٤٧ :
__________________
ـ ويمكن أن يوجه بأن أراد بالمساواة المماثلة بقرينة ذكر لفظ المماثلة التي
هي أعم من الترادف والتساوي في
الصفحه ٤٦٥ :
التنوين ثم لما أضيف إلخ.
(٢) وفيه لا بد في اللفظية من وجود الاستعمال بلا إضافة وأيضا ما الحاجة
إلى الحمل
الصفحه ٤٦٨ :
الجامع) و (جانب الغربي) و (صلاة (١) الأولى) و (بقلة الحمقاء) (٢) فإن في كل واحد من هذه التراكيب
الصفحه ٤٧٧ : . (١)
وأجاب عنه
المصنف في شرحه بأن ذلك خلاف القياس ، (٢) واستعمال الفصحاء مع أنه يحتمل أن يكون المقسم به ، أي
الصفحه ١٠١ : )
__________________
(١) لأن المعدول هو
الاسم المخرج عما هو الأصل فيه باعتبار الإخراج عنه ؛ لوجود سبب الاعتبار الذي هو
عدم
الصفحه ١١٢ :
(شرطها) أي :
شرط تأثيرها في منع الصرف (أن تكون علميّة) (١) أي : يكون هذا النوع من جنس التعريف علما
الصفحه ٢٠٨ : ) الخبر المحذوف جوازا في قولك : (خرجت (٤)
فإذا (٥) السّبع) فإنّ : تقديره
على المذهب الصحيح (٦) كما
نص عليه
الصفحه ٢٥٢ :
في قولهم (يا للماء) و (يا للدواهي) ليس الماء ولا الدواهي وإنما المراد :
يا قومي أو يا هؤلاء اعجبوا
الصفحه ٢٦٠ :
(فكالخليل) أي
: فأبو العباس (١) مثل : الخليل في اختيار (٢) رفعه ، لإمكان جعله منادى مستقلا ، ينزع
الصفحه ٢٩١ : من السفر وهو الكشف والإظهار يقال فسر الصبح إذا اختار حدا ، وسمى السفر
سفر الظهور ، خلاف الرجل فيه
الصفحه ٣٣٧ : المضاف وان لم يصح قيامه مقامه كما في قوله تعالى : (أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ
مُصْبِحِينَ) [الحجر
الصفحه ٣٤٧ :
(قائما زيد الدار)
ولا (قائما في الدار زيد) اتفاقا.
ويحتمل (١) أن يكون معناه (٢) أن الحال وأن كان