الصفحه ١٠٣ :
نحن فيه والمراد من (بني تميم) أكثرهم ، فإن الأقلين منهم لم يجعلوا ذوات
الراء مبنية بل جعلوها غير
الصفحه ١٠٨ :
اللفظي الحاصل (بالتاء) (١) لا بالألف ، فإنه لا شرط له (٢) ، (شرطه) في سببية منع الصرف (العلمية) أي
الصفحه ١٢٥ :
بعد تمامها فأصل (١) (جوار) في قولك : (جاءتني جوار) (جواري) بالضم والتنوين ، بناء على أن
الأصل في
الصفحه ١٣٢ :
صرفه لوجود الشرط على المذهبين فإن مؤنثه (١) (سكرى) لا (سكرانه) (و) دون (ندمان) (٢) فإنه لا خلاف في
الصفحه ١٣٩ : تحقق
فيها العدل تحقيقا كان أو تقديرا لم تجامع وزن الفعل ، وأيضا قد عرفت (٣) فيما تقدم أن مجرد وجود أصل
الصفحه ١٤٦ :
بالأصالة هو التنوين وسقوط الكسر إنما هو بتبعية التنوين وحيث (١) ضعفت مشابهته للفعل لم تؤثر إلا في
الصفحه ١٦١ : (في مثل) قوله تعالى : (إِنْ أَحَدٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ) [التوبة : ٦] أي : في كل
الصفحه ٢٤٧ :
وعند أبي علي :
أحد جزئيها اسم الفعل والآخر ضمير مستتر فيه.
(ويبنى) (١) اي : المنادى : قدم بيان
الصفحه ٤٢٤ :
مثل (١) : أبي حسن لها ، فإن (مثلا) لتوغله في الإبهام لا يتعرف
بالإضافة إلى المعرفة.
أو بتأويله
الصفحه ٤٥ :
كذلك في الذهن معقول هو مدركّ قصدا ملحوظ في ذاته ، يصلح أن يحكم عليه وبه
، ومعقول (١) هو مدرك تبعا
الصفحه ٨٥ : )
فاعلا (٢) لقوله (زائدة) والظرف متعلقا بالزيادة ، وأريد (٣) بزيادة الألف قبل النون اشتراكهما في وصف
الصفحه ٨٨ : تقول :
قائم ، ثم تقول : قائمة ، والتعريف فرع التنكير ؛ لأنك تقول : رجل ، ثم تقول :
الرجل ، والعجمة في
الصفحه ٨٩ : والضمير في (صرفه) راجع إلى (حكمه) (للضرورة) (٣) أي : لضرورة (٤) وزن الشعر أو رعاية القافية فإنه إذا وقع
الصفحه ١٣٥ :
زيادة حرف أو حرف زائد من حروف (أتين) في أول الفعل (غير قابل) أي : حال
كون وزن الفعل أو ما كان على
الصفحه ١٥١ : على صيغة المعلوم (٢) أو على ما في حكمها (٣) كاسم الفاعل والصفة المشبهة (٤) ، واحترز بهذا القيد عن