الصفحه ٤٨٤ : عند
النحويين وأصل الصفة وصفة الفاعل اعلال عدة. (جلبي).
(٣) قوله : (على معنى) أي : على حالة ثابتة في
الصفحه ٧٦ : الجمع بالواو والنون ، أو
بالياء والنون فيدخل فيه نحو : (سنين ، وأرضين) مما لم يكن واحده مذكرا يجمع
الصفحه ٢٩٣ : : (زيدا ضربت) وبقيد الفراغ عن العمل فيه بمجرد ذلك
الاشتغال خرج نحو : (زيد ضربته) ، فإن المانع من عمل
الصفحه ٤٠٨ : ) فيه ، فلا يتعذر الاستثناء ، نحو : (كلّ رجل إلا
زيد جاءني) و (له عليّ عشرة إلا درهما).
وإنما يصار عند
الصفحه ٣٢١ : ).
(٢) وتمام معناه إن كان لازما بفاعله وإذا تم بفاعله يطلب المفعول فيه نحو
جلست في مكانك كذا وصمت يوم الخميس
الصفحه ٧٨ : ؛ لأنه (٢) الضمير المرفوع للتثنية في الفعل نحو : (يضربان ، وضربا)
، والواو علامة الرفع في المجموع ؛ لأنه
الصفحه ١٦٥ : وجوهرة).
(٤) اسمه يحيى ،
وكنيته أبو زكريا ، وكان إماما بين علماء الكوفة في النحو ، ثم جاء إلى بغداد
الصفحه ٤٥٠ :
وذلك على خلاف
وضعه وليس (٣) يجري هذا الحكم في نحو : (غير ، ومثل) فإن بالإضافة لا
تفيد التعريف وإن كانا
الصفحه ٣٨٠ : (٤) (من) فيها نحو : لله دره من فارس ، وقولهم : (عزّ من قائل) يؤيد التمييز ؛
لأن (من) تزاد في التمييز لا في
الصفحه ٣٥٨ :
الذي هو إثبات العطف فيه فإن الجملة السابقة كالنائب (سيدي).
ـ ولا يرد نحو قوله تعالى : (قائِماً) في
الصفحه ١٣٦ : الأخفش في نحو أحمر علما ؛ اعتبارا للصفة الأصلية ؛ لأنه يعلم من
قوله : (اعتبارا للصفة الأصلية)
أن العلمية
الصفحه ٢٠٩ : زيدا. (لمحرره).
ـ وقد يحذف المبتدأ والخبر معا في نحو :
(نِعْمَ
الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ)[ص
: ٣٠
الصفحه ٢٥ : والمزجي والتضمني والثاني في مقابلة المثنى والمجموع نحو قوله : (فالمفرد
المنصرف) ، والثالث في مقابلة نحو
الصفحه ٣٨٨ : ، ليخرج نحو : (قرأت
إلا يوم كذا) فإنه منصوب على الظرفية لا على الاستثناء (٣) ؛ لأن الكلام في كونه منصوبا
الصفحه ٢٩٩ :
عليها في كونهما فعليتين نحو : (خرجت فزيدا لقيته) (١) (وبعد حرف النفي) (٢) يعني : (ما ولا وإن) وليس