الصفحه ٤٣٤ : ، والجار مع المجرور خبرا لها.
وقد جاء على
قلة مثل : (لا أبا له) و (غلامي له) بزيادة الألف في مثل : (أب
الصفحه ٤٧٨ : ياء المتكلم.
وإنما فصلهما
عن (أخي وأبي) (٢) لأنه لم ينقل عن المبرد فيهما في المشهور ما يخالف مذهب
الصفحه ١٩ :
فكان لفظا حكما (١) لا حقيقة والمحذوف لفظ حقيقة ؛ لأنه قد يتلفظ به
الإنسان في بعض الأحيان وكلمات
الصفحه ٢٦ :
حينئذ من بيان نكتة في إيراد أحد الوصفين جملة فعلية ، والآخر مفردا ،
وكأنّ النكتة (١) فيه التنبيه
الصفحه ٦٩ : معنى الفاعلية في (زيد) فجعل الرفع علامة لها وفي (رأيت
زيدا) ، رأيت : عامل ؛ إذ به حصل معنى المفعولية في
الصفحه ٩٦ :
__________________
(١) لأن إذا لم يقدر
الأصل ولم يخرج عنه يلزم أن يوجد اسم غير منصرف بعلة واحدة في كلامهم ، وذلك غير
جائز
الصفحه ١٠٠ : ) فإذا اعتبر إخراجها عن واحدة منها تحقق العدل ،
فأحد السببين فيها العدل التحقيقي والآخر الصفة الأصلية وإن
الصفحه ١٤٧ : والتاء ، فكأنه ظن في باديء الرأي : أن هذا الجمع مخصوص بمؤنث العقلاء ،
فأشار بقوله : (ويجمع هذا الجمع
الصفحه ١٦٢ :
استجارك (١) أحد من المشركين استجارك. ف : (أحد) (٢) فيها فاعل فعل محذوف وجوبا، وهو (استجارك) الأول
الصفحه ٣٢٦ :
فالسمن
والأكرام في قولك (جئتك للسمن) و (لاكرامك الزائر) عنده مفعول له على ما يدل عليه
حده ، وهذا
الصفحه ٣٥٦ : .
__________________
(١) قال السخاوي : الفعل الماضي لا يصلح أن يكون حالا مفعول فيه وما مضى لا
يصلح أن يقع حالا فيه شيء فإذا صحة
الصفحه ٤٤٨ : ، ولا يصح إظهار اللام فيه. (١) وبهذا الأصل يرتفع الإشكال عن كثير من مواد الإضافة
اللامية ، ولا يحتاج
الصفحه ٤٨٨ : معينة
، وخصوصية الذات المعينة بمنزلة معنى حاصل في الذات المبهمة. فلهذا صح أن يقع
الرجل صفة ل : (هذا
الصفحه ٣٤ : (٣).
(و) القسم (الأول)
: وهو ما يدل على معنى في نفسها مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة.
(الفعل) : سمي
به لتضمنه معنى
الصفحه ٥٤ : ؛ لأنه أثّر حرف الجرّ
في المجرور به لفظا وفي المجرور به تقديرا ، كما في الإضافة المعنويّة ، ودخول حرف