الصفحه ٥٨ :
غيره ، لكن لا تركيبا
يتحقق معه عامله ، ك : (غلام) ، في (غلام زيد) فإن جميع ذلك من قبيل المبنيات
الصفحه ١٠٧ : ، ووجه ضعف منع الصرف في هذه الأسماء عدم الجزم بكونها أوصافا أصلية فإنها
لم يقصد بها المعاني الوصفية مطلقا
الصفحه ١٢٢ :
فأجاب (١) عنه : بأنه قد اختلف في صرفه ومنعه منه ، فهو (إذا لم
يصرف وهو الأكثر) (٢) في موارد
الصفحه ٢٦٧ : لامها ليست
عوضا عن محذوف ، وان كانت لازمة للكلمة حكموا عليه بالشذوذ.
وفي (الغلامان)
في قولهم :
فيا
الصفحه ٤١٧ : قياسا ، ثم حذفت كلمة (كان) اختصارا ، فانقلب الضمير المتصل
منفصلا ، وزيدت (٢) لفظه (ما) بعد (إن) في موضع
الصفحه ٤٧٦ : إلى ياء المتكلم (فأخي وأبي) (١) أي : فالحال في أخ وأب منها إذا أضيفا إلى ياء المتكلم
أن يقال (٢) : أخي
الصفحه ٤٩٤ :
(ومن ثمة) أي : ومن أجل كون الوصف
الثاني في الخمسة البواقي كالفعل (حسن(قام رجل (١)
قاعد غلمانه
الصفحه ٤٩٥ : يكن (قعود
غلمانه) (١) مثل : (يقعدون غلمانه) الذي اجتمع فيه فاعلان في الظاهر
، إلا أن يخرج الواو من
الصفحه ٥٠١ : ) (٣) وسيأتي تفصيلها في قسم الحروف إن شاء الله تعالى.
(مثل : قام زيد
وعمرو) ولم يكتف بقوله : (تابع يتوسط بينه
الصفحه ٣٦ :
والحرف ممتاز عن أخويه (١) بعدم الاستقلال في الدلالة ، والفعل ممتاز عن الحرف
بالاستقلال وعن الاسم
الصفحه ٥٥ : الدخول الذكر في الأول أو
اللحوق (١) بالآخر ، وكلاهما منتفيان في الإسناد وكذا (٢) في الإضافة. والمراد به
الصفحه ١٠٥ :
له الوصفية بعد الوضع في الاستعمال سواء بقي على الوصيفة الأصلية أو زالت
عنه (فلا تضرّه) ، بأن تخرجه
الصفحه ١١٠ : فشرطه) (١) في سببية منع الصرف (الزيادة على الثلاثة) (٢) لأن الحرف (٣) الرابع في حكم تاء التأنيث ، قائم
الصفحه ١٢٠ : ؛ (لأنه منقول عن الجمع) فإنه كان في الأصل جمع
(حضجر) بمعنى عظيم البطن ، سمى به الضّبع مبالغة في عظم بطنها
الصفحه ٢٦٢ :
المنادى المستقل في الحقيقة ، ولا مانع (١) من دخول (يا) عليه ، فيكون حرف النداء مقدرا فيه (مطلقا