الصفحه ٢٧٠ : أخف من الياء والكسرة.
وهما أي : هذان
(١) الوجهان ، وان كانا واقعين في المنادى المضاف إلى ياء المتكلم
الصفحه ٣٥٠ :
وهذا ردّ (١) على جمهور النحاة ، حيث شرطوا اشتقاق الحال وتكلفوا في
تأويل الجامد بالمشتق ومع هذا فلا
الصفحه ٤٦٢ :
(المختار (١) في (الحسن الوجه) وهو جرّ (الوجه) بالإضافة.
وفيه وجهان
آخران (٢) : رفعه على الفاعلية
الصفحه ١٢ :
أما بعد (١)
، فهذه (٢)
فوائد (٣) وافية بحل (٤)
مشكلات الكافية للعلامة (٥)
المشتهر (٦)
في المشارق
الصفحه ٤٨ :
الحصر من كينونة المعنى في نفس الكلمة ، ويحتمل أن يرجع إلى المعنى تنبيها
على صحة إرادة كلا المعنيين
الصفحه ٦٨ : كما في الفاعلية
والمفعولية.
وإنما اختص (٣) الرفع بالفاعل والنصب بالمفعول ؛ لأن الرفع ثقيل ،
والفاعل
الصفحه ٣٠٧ :
فِي
الزُّبُرِ)(١) [القمر : ٥٢])
أي : في صحائف
اعمالهم فهو ليس من باب الاضمار على شريطة الفسير
الصفحه ٣١٠ : للتفسير ، وجزء الجملة لا يعمل في جزء جملة أخرى فيمتنع التسليط فلا يدخل في
الضابط فتعين الرفع.
(والا) أي
الصفحه ٤٠٢ :
في الصورة الأولى (لأن من) الاستغراقية (١) (لا تزاد) اتفاقا.
(بعد الإثبات)
أي : بعد ما صار
الصفحه ٤٣٧ : ) (١) اسم (لا) (٢) حذفا كثيرا (في مثل : لا عليك) أي لا بأس عليك. ولا
يحذف إلا مع وجود الخبر ، لئلا يكون
الصفحه ٥٠٣ :
منذرون) في قوله : (وَما (١) أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَها (٢) مُنْذِرُونَ) صفة ل : (قرية
الصفحه ٥٠٩ :
ولم يجز العطف
في الأول إلا بعد التأكيد بالمنفصل ، وفي الثاني إلا مع إعادة الجار.
قلنا : التأكيد
الصفحه ٣٣ : الأزمنة الثلاثة أيضا. مقارنا له (٢) (أو) من صفتها ، أن (لا) يقترن ذلك المعنى المدلول عليه بنفسها في الفهم
الصفحه ٤٢ :
(اسمين) (١) أحدهما مسند والآخر مسند إليه (أو) في ضمن (اسم) مسند
إليه (وفعل)(٢) مسند. وفي بعض النسخ
الصفحه ٤٦ : ، ويلاحظ في
حد ذاته فيستقلّ بالمفهومية ، ويصلح أن يكون محكوما عليه ، وبه ، وأما تلك
الجزئيات فلا تستقلّ