الصفحه ١٠٢ : على وزن (فعال)
علما للأعيان المؤنثة من غير ذوات الراء (في) لغة (بني تميم) فإنهم اعتبروا العدل
في هذه
الصفحه ٤٠١ :
فيها) أي : في الدار (إلا عمرو) فعمرو (١) مرفوع محمول على محل (أحد) لا على لفظه، (و) مثل : (ما
زيد
الصفحه ٣٠ :
(اسم وفعل وحرف) (١) ، أي : منقسمة (٢) إلى هذه الأقسام الثلاثة ومنحصرة فيها (لأنها) أي
الكلمة : لما
الصفحه ٤٩ :
ذلك ؛ لأن معانيها مفهومات كلية مستقلة بالمفهوميّة ، ملحوظة في حدّ ذاتها
، ولزمها تعقّل متعلقاتها
الصفحه ٧٩ : : تقدير الإعراب (٢) ـ (فيما) أي : في الاسم (٣) المعرب ، الذي (تعذر) الإعراب فيه (٤) ، أي : امتنع (٥) ظهوره
الصفحه ٨٧ :
فيه (ولا تنوين) (١) وذلك ؛ لأن لكل علة فرعية (٢) ، فإذا وقع في اسم علتان حصل فيه فرعيتان : فيشبه
الصفحه ١٣٨ :
(فإذا نكر) غير
المنصرف الذي أحد أسبابه العلمية (بقي بلا سبب) أي : لم يبق فيه سبب من حيث هو سبب
الصفحه ٣٠٦ : (٤) (زيد) في المثال المذكور (واجب) (٥) بالابتداء ونصبه غير جائز بالمفعولية.
فليس من باب
الاضمار على شريطة
الصفحه ٣٥١ :
وتقدم (بسرا) على اسم التفصيل مع ضعفه في العمل ؛ لأنه إذا تعلق بشيء واحد
حالان باعتبارين مختلفين
الصفحه ٦٣ :
بعد الناصب علامة النصب وبعد الجار علامة الجر ، وكذا الحال في التثنية
والجمع ، فآخر المعرب في هذه
الصفحه ٨٢ :
وأدغمت الياء في الياء كسر ما قبل الياء (١) ، فلم تبق (٢) علامة الرفع التي هي الواو في اللفظ ، فصار
الصفحه ٩٢ :
الجموع ، فإنه قد تكرر (١) فيه الجمعية حقيقة ك : (أكالب) و (أساور) و (أناعيم) أو
حكما كالجموع
الصفحه ١١١ : :
التعريف (٤) ؛ لأن سبب منع الصرف هو وصف التعريف لا ذات المعرفة.
__________________
ـ وإنما شرط في
الصفحه ١١٤ :
وحكما (١) بأن ينقله العرب من لغة العجم إلى العلمية من غير تصرف
فيه قبل النقل ك : (قالون) فإنه كان
الصفحه ١٢٦ :
الراء ، والتنوين فيه تنوين (١) العوض فإنه لما سقط تنوين الصرف عوض عن الياء المحذوفة
أو عن حركتها