الصفحه ٦٦ : بسببها اختلاف في آخر المعرب. فوضع أصل
الإعراب ، للدلالة على تلك المعاني ووضع بحيث يختلف به آخر المعرب
الصفحه ٢٦٦ : (٢) الكلمة ، فلا يقال في سعة الكلام (لاه).
ولما لم يجتمع (٣) هذان الامران في موضع آخر اختص هذا الاسم بذلك
الصفحه ١٢١ : ، مذكرا كان أو مؤنثا (١).
وإنما اكتفى
المصنف في التنبيه على اعتبار الجمعية الأصلية بهذا القول ولم يقل
الصفحه ٢٧٣ :
أي : واقع (١) في سعة الكلام من غير ضرورة شعرية دعت إليه ، فإن دعت
اليه ضرورة فبالطريق الأولى
الصفحه ٢٩٥ :
(ينصب) (١) (زيد) (٢) في هذه الأمثلة (بفعل يفسره ما بعده (٣) ، أي : ضربت) يعني : الفعل المفسر
الصفحه ٣٠١ :
المواضع (مواقع الفعل) أي : مواضع (١) وقوع الفعل فيها أكثر فإذا نصب الاسم المذكور وقع فيها
الفعل
الصفحه ٣٩٨ :
إذا كان هناك قرينة ، فلا فرق بين هاتين الصورتين (١) في كون كل واحدة منهما جائزة مع القرينة ، وغير
الصفحه ٣٥ :
أي : بوجه حصر (١) الكلمة في الأقسام الثلاثة (حدّ كل واحد منها) (٢) أي : من تلك الأقسام الثلاثة
الصفحه ٣٩ : حكما ،
دخل في التعريف (٣) مثل : (زيد أبوه قائم (٤) أو (قام أبوه) أو (قائم أبوه) ، فإن الأخبار فيها مع
الصفحه ٤٣٥ :
الإضافة على الإضافة (لمشاركته) : أي : مشاركة هذين التركبين له ، أي : لما
يشتمل على الإضافة في أصل
الصفحه ٥١٢ :
في (ذاهب (١) إذ لو نصب أو خفض لكان معطوفا على (٢) (قائم) أو (قائما). فيكون خبرا عن (زيد) وهو ممتنع
الصفحه ٣١ :
في نفسها أن تدلّ الكلمة عليه بنفسها من غير (١) حاجة إلى انضمام كلمة أخرى إليها لاستقلاله
الصفحه ٤٧ :
إنّ الحرف يدلّ على معنى في غيره (١) ، وإذا عرفت هذا (٢) ، علمت أنّ المراد (٣) بكينونة (٤) المعنى
الصفحه ٦٢ :
على المصدرية ، أي : يختلف اختلاف لفظ (١) أو تقدير. والاختلاف لفظا كما في قولك : (جاءني زيد
الصفحه ٧٤ :
تامة. وإنما اختاروا أسماء (١) ستة ؛ لأن إعراب كل من المثنى والمجموع ثلاثة فجعلوا في
مقابلة كل