الصفحه ٢٨٦ : الصفة ، فإن اتصال الموصوف
بالصفة وان كان في اللفظ انقص من الاتصال بين المضاف والمضاف إليه ، إلا أنه أتم
الصفحه ٢٩٠ :
قيل : هي رقية (١) يصيدون بها الكروان
يقولون (أطرق
كرا ، (٢) أطرق كرا ، إن النعام (٣) في القرى
الصفحه ٤٧٩ : ).
(٣) ونحو : اللهم صل على محمد وذويه وما وقع في كلام بعض المتأخرين وصلى
على نبيه وآله وذويه وما وقع في كلام
الصفحه ٢١ : بالصوت نحو ضرب ولصوت يكون بغير حرف الصوت النهى.
قوله : (المعنى)
...
إلخ أي اصطلاحا ، وقد تكتفي فيه بصحة
الصفحه ٢٩٤ : ، وواحد للمشتغل بالمتعلق.
والأحسن (٢) في ترتيبها حينئذ تأخير مثال المشتغل بالمتعلق ، كما لا
يخفى
الصفحه ٧٢ : بالواو رفعا ، والألف نصبا والياء
جرا ولكن (٤) لا مطلقا بل حال كونها مكبرة إذ مصغراتها معربة
بالحركات نحو
الصفحه ٧٧ : الألفاظ تدل على معان معينة ، ولا تعيين في الجمع.
فإعرابها (بالواو) رفعا (والياء) نصبا وجرا. وإنما جعل
الصفحه ٢١٠ : الشرط ، ووجب تكرار لا ؛ لأن لفظة لا
لا تدخل على الماضي في غير الدعاء وجواب القسم إلا مكررا في الأغلب
الصفحه ٣٤٣ : وحده ونحوه متأول) جواب سؤال
مقدر وهو أن يقال : أنتم قلتم شرط الحال أن يكون نكرة والعراك في قولهم
الصفحه ٣٦٨ : التقدير بقوله : (إن
كان له أجزاء) لئلا يرد نحو
أبوة كما قيل : (وجيه الدين).
(٥) وذلك لأن الغرض من
الصفحه ٢٢٩ : لا قاعدة له يعرف بها (نحو : سقيا) (٧) أي : سقاك الله سقيا ، (ورعيا) أي : رعاك الله رعيا (وخيبة)
أي
الصفحه ٤٨٠ : وبقلب الواو ياء وادغام الياء
الأولى في الياء الثانية. (ه)
(٢) وإنما لم يقطع ؛ لأنه ليس مقصودا بذاته
الصفحه ٣١٧ :
وقوله (من زمان
أو مكان) (١) بيان ل : (ما) الموصولة أو الموصوفة إشارة (٢) إلى قسمي المفعول فيه
الصفحه ٤٨٩ :
ف : (هذا) في
هذا الموضع يدل على معنى حاصل في ذات (زيد) فوقع صفة له وفي المواضع الأخر التي لا
يدل
الصفحه ٢٨٢ :
قلبت (١) الواو ياء وكسر ما قبله ك : (أدل) في (أدلو).
(ويا كرا) لأنه
لما جعل (كرو) اسما برأسه