الصفحه ٢٣ : المقصود في الذهن لا في اللفظ. (رضي).
والمراد بالخبر الذي يؤيده أهل المعاني
والبيان لا الخبر النحوي
الصفحه ١١٩ : (٣)
للأسد ، فلا جمعية فيه ، وصيغة (٤)
...
__________________
ـ للتفصيل ؛ لأنه
يفهم من قوله : (بغير ها
الصفحه ٢٤٩ : وهي لام التخصيص أدخلت على المستغاث دلالة
على أنه مخصوص من بين أمثاله بدعاء (نحو يا لزيد) وإنما فتحت
الصفحه ٣٧٨ :
في نفسه (١) ، مثل : قولك طاب زيد أبا ، إذا أردت أبا له فقط ، و (طاب زيد
أبوين) ، إذا أردت أبا
الصفحه ٤٠٣ : المقدر بلا ضرورة نحو إن زيدا قائم وعمرو وإن غير المعنى فلا يعتبر ذلك
المقدر إلا إذا أخطر إليه كما نحن فيه
الصفحه ٤٥٣ :
قلنا : لا نسلم أن في هذه الأمثلة تعريف
المعرّف ، بل فيها زوال تعريف (١)
وهو التعريف الحاصل باللام
الصفحه ٤٧٢ : . (شرح ألفية).
(٨) اعلم أن النحويون اختلفوا في كسرة الاسم المضافة إلى ياء المتكلم هل هي
حركة إعراب أو
الصفحه ٥١٣ :
مع العطف لكنها تجعل الجملتين (١) كجملة واحدة (٢) فيكتفي بالربط في الأولى.
فالمعنى (٣) : الذي إذا
الصفحه ١٧ : فصاعدا.
والكلم الطيب
يؤول ببعض الكلم (٤) ، واللام (٥) فيها للجنس والتاء للوحدة ، ولا منافاة بينهما
الصفحه ٥٧ : مع
غيره (٥) تركيبا يتحقق معه عامله ، فيدخل فيه (زيد ، وقائم ، وهؤلاء) في قولك : (زيد
قائم) و (قام
الصفحه ١٠٩ : اعتبروا ثقل
السببين في غير المنصرف ، يدل على ذلك تفصح كتب النحو ، فمنعوا منه الجر والتنوين
؛ لئلا يلزم
الصفحه ١٧٥ : ).
(٤) ولا يرد نحو :
أنبت الربيع البقل ، حيث كان في الأصل مفعولا فيه ؛ لأنه صرح عن كونه مفعولا فيه ،
وصار
الصفحه ٢٧١ :
غلاماه) ، فرقا بين الوقف (١) والوصل.
(وقالوا) (٢) أي : العرب في محاوراتهم (٣) (يا أبي ، ويا أمّي
الصفحه ٢٩٦ :
وإلى هذه الصور
الخمس أشار المصنف فقال :
(ويختار) (١) في الاسم المذكور (٢) (الرفع بالابتداء) أي
الصفحه ٢٩٨ : على الاسم المذكور (للمفاجأة) في كونه من
أقوى القرائن مثل : (خرجت فاذا زيد يضربه (٣) عمرو) فإن المختار