الصفحه ٢٣٢ :
الضابطتين (١) ، لاشتراكهما في الوقوع بعد اسم لا يكون خبرا عنه (نحو
: ما أنت (٢) إلا سيرا) أي
الصفحه ٣٢٣ : به أو فيه أو معه.
(فعل) أي : حدث
(مذكور) أي : ملفوظ حقيقة أو حكما.
فلا يخرج عنه
ما كان فعله مقدرا
الصفحه ٣٣٨ : (و (زيد في الدار قائما) (٤) مثال اللفظي الملفوظ حكما ان فاعلية الضمير المستكن في
الظرف إنما هي باعتبار لفظ
الصفحه ٣٩٠ : .
وأما بنو تميم (١) فقد قسموا المنقطع إلى قسمين :
أحدهما : ما
يكون قبله اسم يصح حذفه ، نحو : (ما جاءني
الصفحه ٤٢٨ : (٣)
في مدخولها إعرابا وبناء ؛ لأن العامل لا يتغير عمله بدخول كلمة الاستفهام (معناها)
أي : معنى الهمزة
الصفحه ٨٣ :
ولم ذكر (١) في تفصيل المعرب المنصرف وغير المنصرف وكان غير المنصرف
على قياس الأعراب التقديري
الصفحه ٩٣ : .
وإن المتبادر
من خروجه عن صيغته الأصلية أن تكون المادة باقية ، والتغيير إنما وقع في الصورة
فقط
الصفحه ١١٥ : (وإبراهيم ممتنع) صرفهما لوجود الشرط الثاني
فيهما فإن في (شتر) تحرك الأوسط وفي إبراهيم الزيادة على الثلاثة
الصفحه ١٥٩ :
الرافع (١) للفاعل (لقيام (٢) قرينة) دالة على تعيين المحذوف (جوازا) (٣) أي : حذفا (٤) جائزا (في مثل
الصفحه ٢٠٥ : ء في الخبر مع عدم مساعدة القرآن وكلام الفصحاء ،
وكذلك في غاية القبح ، والنحاة استنبطوا قواعد النحو من
الصفحه ٣٣٩ : .
(وعاملها) (٤) أي : عامل الحال ، (إما الفعل) (٥) الملفوظ أو المقدر نحو : (ضربت زيدا قائما) و (وزيد في
الدار
الصفحه ٣٦٠ : آخر وهو : أن يكون عقد تلك الجملة الإسمية من اسمين لا يصلحان للعمل فيها ،
وإلا لكان عاملها مذكورا
الصفحه ٤٣٠ : بينهما والاتصال.
وتوجّه النفي
إليه ، أي : إلى النعت حقيقة (٣).
والمبني (٤) في قوله : (ونعت المبني
الصفحه ٤٩٦ :
(ولا يوصف به)
لأنه ليس في المضمر معنى الوصفية (١) وهو الدلالة على قيام معنى بالذات ؛ لأنه يدل على
الصفحه ٢٢ :
مأخوذا في الوضع ، فذكر المعنى بعده مبنيّ على تجريده (١) عنه (٢) ، فخرج به المهملات والألفاظ الدالة