الصفحه ٣٢٧ :
لأصل إبقاءها في اللفظ (١) والنية ، فلا حاجة في ابقائها في النية الى شرط ، بل
الحاجة اليه إنما تكون
الصفحه ٣٤٥ :
فالصورة وإن
كانت معرفة فهي في التقدير نكرة (١) ، كما أن (حسن الوجه) في صورة المعرفة وهي في المعنى
الصفحه ٣٨٤ : عندهم أيضا (أحمد
نازلي).
(٤) وإنما قال في الاصطلاح للاحتراز عن التخصيص نحو اقتلوا المشركين ولا
تقتلوا
الصفحه ٤٣١ :
المبني الأول مفردا يليه) فإن (باردا) في هذا المثال نعت للتابع لا للمتبوع
كما هو (١) الظاهر ، ولو
الصفحه ٤٤٤ : المضاف إليه في الإضافة اللفظية ليست منسوبا
إليه بواسطة حرف الجر نحو حسن الوجه مثلا بل نسبة المضاف إلى
الصفحه ٤٤٦ : بينهما عموم (٢) وخصوص من وجه.
(إمّا بمعنى (في)
في ظرفه) أي : في ظرف المضاف.
والحاصل : أن
المضاف إليه
الصفحه ١٤٩ : شبهه (عليه) أي : على ذلك الاسم ، واحترز
به عن نحو : (زيد) في (زيد ضرب) ؛ لأنه مما أسند إليه الفعل ؛ لأن
الصفحه ١٦٤ : ، نحو : ما ضرب وأكرم إلا أنا ، ففيه تنازع لكن لا يمكن
قطعه بما هو طريق القطع عندهم ، وهو اضمار الفاعل في
الصفحه ٢٤٠ :
يقولون في (ضربت زيدا) إن الضرب واقع على زيد ، ولا يقولون (١) في : (مررت بزيد) إنّ المرور واقع عليه
الصفحه ٣٩٥ : (٦) اختاروا البدل في هذه الصور ؛ لأن النصب على الاستثناء
، إنما هو بسبب التشبيه بالمفعول ، لا بالأصالة
الصفحه ٤١٩ : الفتح.
وأما ما هو
مرفوع فليس اسما لها ، لعدم عملها فيه.
(هو المسند
إليه بعد دخولها لها) خرج به مثل
الصفحه ٤٢٧ : لكونها) في ليس إذ لم يثبت في كلامهم عمل لا عمل ليس بل لم يرد
به لون الاسم بعدها مرفوعا والخبر محذوفا نحو
الصفحه ٤٦٣ : الساقط لاتصال
الضمير ونحوه دون اللام مقدره فإذا اعتبرت الإضافة سقطت من التقديم فحصل التخفيف
في اللفظ حكما
الصفحه ٥٦ : الفعل (٤) والجملة قد يقعان مضافا (٥) إليه ، كما في قوله تعالى : (يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٩٤ : ، نحو : زيد ضارب أبوه فزيد مضروب بأبوه. (شرح).
(٣) وقول الأكثر أولى
؛ لأن الظرف جاء صلة في جاءني الذي