الصفحه ١٣٠ : ، وألفه تنقلب ياء حال النصب والجر. (عوض
أفندي).
(٦) شرط تلك الصفة في
المنع أن لا يجيء مؤنثها فعلانة نحو
الصفحه ٤٠٥ : القصر (وسواء) بفتح السين وكسرها مع المد ، لكونه مضافا إليه.
(وبعد حاشا في
الأكثر) لكونها حرف (٢) جر في
الصفحه ٤٨٧ : والوضع النوعي الشامل للوضع
النوعي الذي في المجاز فلا يرد نحو مررت بنسوة أربع بناء على اسم العدد في
الصفحه ١٤٣ :
العلمية أيضا فيمتنع نحو : (حاتم) من الصرف للوصف الأصلي والعلمية فأجاب
عنه المصنف بقوله : (ولا
الصفحه ٢٠٢ :
يرد (١) عليه نحو : (وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ
فَمِنَ اللهِ)(٢) فيشبه المبتدأ الشرط في سببيته للخبر
الصفحه ٤٣٨ : باعتبار
الخبر (١) فجعل الخبر خبرا لهما ، إنما هو في لغة أهل الحجاز.
وأما بنو تميم (٢) فحيث لا يذهبون إلى
الصفحه ٦١ : المبدل حكما نحو رأيت مسلمين ،
ومررت بمسلمين ، فإن الباء في حالة النصب وإن كان عينه في حالة الجر حقيقة
الصفحه ١٩٦ : مثل : أنا قمت وأنا
سعيت في حاجتك. (توقادي).
(٤) ومن الواجب تقديم
ما وقع خبره بعد الفاء نحو : الذي
الصفحه ٤٥١ : كان للمضاف إليه مثل : اشتهر بمماثلته في شيء
من الأشياء ، كالعلم والشجاعة فقيل : (جاء (٤) مثلك) كان
الصفحه ٤٧٠ : والأسد والمتساويان
نحو الإنسان والناطق. (هندي).
ـ المماثلة الاتحاد في النوع كاتحاد زيد
وعمر في
الصفحه ١٨٦ :
العوامل اللفظية ،
ليسند (١) إلى شيء أو ليسند
إليه شيء ، فمعنى (٢)
الابتداء عامل في المبتدأ والخبر
الصفحه ١٩٠ :
رجل ، فهو في قوّة قولنا : رجل موصوف بصحة الحكم عليه بالقيام.
واعلم (١) أن المهرّ للكلب بالنباح
الصفحه ٢١١ : ، نحو : زيد عندك ، فبقي (إذا كان) ، ثم حذف (إذا) مع شرطه العامل في الحال
، وأقيم الحال مقام (١) الظرف
الصفحه ٢٢١ : نحو : إن هو مستوليا على أحد أجزائه الملاعين ،
فإن الشاعر أعمل إن في هو ، وفي مستوليا ، وفي المفصل يجوز
الصفحه ٢٨١ :
حرف واحد ، لحصول الفائدة المقصودة وعدم موجب حذف الأكثر نحو : (يا حار) و
(يا مال) في : يا حارث