الصفحه ١٧٧ : (أعلمت) ؛ إذ حكمه حكم
المفعول الثاني من باب (علمت) في كونه مسندا (٣) (والمفعول له) بلا لام (٤) ؛ لأن
الصفحه ٢٠٦ : : حذفا جائزا (٨) لا واجبا.
وقد يجب حذفه
إذا قطع النعت بالرفع (٩) ، نحو : (الحمد لله أهل الحمد) أي
الصفحه ٤١٣ : اسم تقرره
فيه وجعله خبرا لكان ؛ إذ الإسناد الواقع بين أجزاء الخبر نحو ليس بعد تقرره وجعله
خبرا لكان بل
الصفحه ٥٢٣ : للمستكن ، نحو : (زيد أكرمني هو
نفسه) فلو لم يؤكد الضمير المستكن في (أكرمني) بقوله (هو) ويقال : (زيد أكرمني
الصفحه ٢٩٧ : ، كالأمر (٣) والنهي ، والدعاء نحو : (لقيت (٤) القوم وأما زيد (٥) فأكرمته) فالعطف على الفعلية قرينة للنصب
الصفحه ٥٠٥ : التأكيد ؛ لأن المعطوف في حكم
المعطوف عليه ، فكان يلزم أن يكون هذا المعطوف أيضا تأكيدا ، وهو باطل
الصفحه ٥٠٦ :
بترك التأكيد (١) سواء كان الفصل قبل حرف العطف. نحو : (ضربت اليوم وزيد)
أو بعده كقوله تعالى : (ما
الصفحه ٢٣٥ :
المفعول المطلق وهو (صوت) ومشتملة على صاحب ذلك الاسم ، وهو الضمير المجرور في (له)
(٤).
(و) نحو : مررت
به
الصفحه ٢٣٦ : : لهذه الجملة.
(غيره) أي :
غير المفعول المطلق (نحو : له عليّ ألف درهم اعترافا) أي : اعترفت اعترافا
الصفحه ٢٧ : بالزمان فيصح أن يكون حالا فحينها يوافق
كونه حالا من المعنى ؛ لأن يكون صفة لما سبق أن الحال في حكم الصفة
الصفحه ١٦٦ : المفعول فقط نحو :
ضربت وحسبت زيدا منطلقا إن كان النزاع في : زيدا منطلقا ، بأن يكون فاعلا ومفعولا
للأول
الصفحه ٢٥٦ : والمشبهة بالمضاف ؛
لأنها كالتوابع المفردة في جواز الرفع والنصب نحو : (يا زيد الحسن الوجه) و (الحسن
الوجه
الصفحه ٩٨ :
وأخواتهما العدل والوصف ؛ لأن الوصفية (١) العرضية التي كانت في (ثلاثة ثلاثة).
صارت أصلية في (ثلاث
الصفحه ١٦٣ :
(وإذا (١)
تنازع (٢) الفعلان) بل
العاملان (٣)
؛ إذ التنازع يجري في غير الفعل أيضا ، نحو : زيد معط
الصفحه ٣٩٤ : سبق ، فاكتفى بذلك (نحو : (ما
__________________
(١) ولما فرغ من بيان الأفعال التي تستعمل في