الصفحه ٢٨٥ : (٢) (لك الهاء) أي : الحاق (ها) بهذه المدات (في) حال (٣) (الوقف) لبيانها (٤).
(ولا يندب) من
قسم المندوب
الصفحه ٤٠٤ : : (وهو الفعلية) وذلك) ؛ لأن معنى ليس في الأصل ما كان بدليل لحوق
علامات الأفعال عليه نحو ليست وليست ثم سلب
الصفحه ٤٥٧ : وامتناع الثاني.
ولا يلزم من
ذلك أن يكون لكل واحد من تلك الأمور دخل في ذلك الاستلزام (٢) بل يجوز أن يكون
الصفحه ١٢٩ : مضارعتين أيضا ، لمضارعتهما لألفي
التأنيث في منع(٣)دخول تاء التأنيث عليهما.
وللنحاة (٤) خلاف في أن
الصفحه ١٧٦ : ء
الواحد مسندا أو مسندا إليه في حالة واحدة ، إذا كان باعتبار الجهتين المختلفتين
نحو : أعجبني ضرب زيد عمرا
الصفحه ٢٢٨ : النوع أو
العدد (بخلاف أخويه) أي : اللذين هما للنوع والعدد ، نحو : جلست جلستين ، أو جلسات
بكسر الجيم
الصفحه ٣١٣ :
الطريق) (١) مثال لثاني نوعيه ، أي : اتّق الطريق الطريق.
ولا يخفى عليك
أن تقدير (اتّق) في أوّل
الصفحه ٤٣٦ : فيما بين العلماء النحو مثل له ولم يخلف فيما بينهم مثلا
له. (ع ص).
(٥) فإن سيبويه ذهب إلى أن اسم لا في
الصفحه ٥١٨ : زيد) أو حكما ،
نحو : (ضربت أنت وضربت أنا) فإن ذلك في حكم تكرير اللفظ وأن كان مخالفا للأول لفظا
، إذ
الصفحه ١٩٥ : كون أحدهما مبتدأ والآخر خبرا نحو : زيد المنطلق (٥).
(أو) كانا (متساويين)
في أصل التخصيص لا في قدره
الصفحه ٢٣٨ : لا يجب حذف الفعل نحو : ضربته
ضربتين. (متوسط).
(٤) كأنه قيل : إن
المفعول المطلق في هذه الآية وقع على
الصفحه ٣٧١ : ، كذلك يرفعه عن مقدار
، أي : ما ليس بعدد ولا ذراع ولا كيل ولا مقياس (نحو (خاتم حديدا) فإن الخاتم (٣) مبهم
الصفحه ٣٨١ : (٥) فلا يقوى أن يعمل فيما قبله.
(والأصح) أي :
أصح المذاهب (٦) (أن لا يتقدم) التمييز (على) ما هو عامل فيه
الصفحه ٤٢٩ : مفصول ، نحو : (لا غلام فيها
__________________
(١) هذا جواب عن سؤال وهو أن يقال أنتم قلتم ؛ لأن
الصفحه ١١٨ : جمعيته فتور ولا حاجة (٣) إلى إخراج نحو : (مدائني) فإنه مفرد محض ليس جمعا ، لا
في الحال ولا في المآل وإنما