الصفحه ٤٣ : ، وإن كان مسندا إليه فالمسند مفقود. ونحو (يا زيد) (٢) بتقدير : أدعو زيدا ، فلم يكن من تركيب الحرف والاسم
الصفحه ١٧١ : ) (٢) الفعل الثاني لو اقتضاه نحو : ضربني وأكرمني زيد ، إذا
جعلت (زيدا) فاعل (ضربني) وأضمرت في أكرمني ضميرا
الصفحه ٢٦٣ : ما في الباب لعدم لكثرة (هندي).
أي : إذا وصف المضموم بابن قيده بالمضموم ليخرج المضاف نحو يا عبد الله
الصفحه ٧٠ : يشكل بكثير من المفردات في آخرها
ألف وتاء ، وحينئذ يخرج نحو عرفات فإنه لم يرد به جمع عرفة على ما صرح به
الصفحه ٧١ : (٣)
بالضمة) رفعا ، (والفتحة) نصبا وجرا. فالجر فيه تابع للنصب ، كما سنذكره ، نحو :
جاءني أحمد ، ورأيت أحمد
الصفحه ١٥٥ : ، ويلزم خلاف العرض ، وإن أراد الحصر في المفعول وجب تقديم المفعول
على الفاعل نحو : ما ضرب عمرا إلا زيد
الصفحه ١٩٩ :
تقديمه على الخبر ، فلا يرد نحو : (وعلى الله (١) عبده متوكل) (ضمير) (٢) كائن (٣) (في)جانب (المبتدأ
الصفحه ٣٩٢ : في محل
النصب على الحالية (٣) ، ولم يظهر (٤) معها (قد) ، ليكونا أشبه ب : (إلا) التي هي الأصل في
باب
الصفحه ٤٩٩ : : (كالاستعاذة) فيه أن أريد التعريف فمنقوض نحو الرجل صاحب الفرس فإنه
جائز بالاتفاق وأن أريد التعيين ورفع الإبهام
الصفحه ١٨ :
(لفظ) اللفظ (١) في اللغة : الرمي (٢) يقال : (أكلت التمرة ولفظت النواة) أي : رميتها (٣) ، ثم نقل في
الصفحه ٥٩ : بأحكامها
، كذلك مستغن عن النحو ولا فائدة له معتدا بها في معرفة اصطلاحاتهم.
__________________
(١) لا
الصفحه ١٢٨ :
إسناد) لأن الأعلام المشتملة على الإسناد من قبيل (١) المبنيات نحو : (تأبّط شرا) (٢) فإنها باقية في
الصفحه ١٦٧ :
فقوله : (مختلفين)
(١) لتخصيص (٢) هذه الصورة بالإرادة (٣) ، يعني : قد يكون تنازع الفعلين واقعا في
الصفحه ٢٠٣ : ).
(٥) يجوز أن يكون
كلمة أو في المتن للترديد ، فيكون مثالا واحدا في حكم الاسم الموصول المذكور
الموصوف به ، نحو
الصفحه ٢٤١ : الذي هو ضمير المتكلم.
(وقد يتقدم)
المفعول (٤) به (٥) (على (٦) الفعل) (٧) العامل فيه ، لقوة الفعل في