الصفحه ١٧٢ : فيه ؛ لاختلاف اللفظ إفرادا وتثنية. (غجدواني).
(٤) لأنك لو أضمر نحو
: حسبتهما إياهما ؛ ليطابق المفعول
الصفحه ٣٦١ :
الكامل ، وهو الوضعي (١) ، واحترز به عن (٢) نحو : (رأيت عينا جارية) فإن قوله (جارية) يرفع الإبهام
الصفحه ٤٤٣ : :
لأجل الإضافة ؛ لأن التنوين أو النون دليل تمام ما هي فيه.
فلما أرادوا أن
يمزحوا الكلمتين مزجا تكتسب به
الصفحه ٤٦٤ : في المشابهة وعدم المشابهة تفصيل في اللا دي فارجع إليه. (عب).
ـ اعلم أن نحو الضار بي واللضاربك
الصفحه ٥١٥ :
عمرا) يعني : إلا في صورة (١) تقديم المجرور وتأخير المرفوع أو المنصوب ، لمجيئه في
كلامهم واقتصر
الصفحه ١٨٢ : الفاعل في قائم زيد
لما اعتمد على الهمزة عمل في زيد ، ومعمول اللفظ لا يكون خبرا ، ولهذا جعل
النحويون زيدا
الصفحه ٢٢٤ :
أربع ، الفتحة والكسرة والألف والياء ، نحو : رأيت زيدا ، ومسلمات ، وأباك
، ومسلمين ، ومسلمين (فمنه
الصفحه ٢٤٦ : ، وافادته فائدته. وعند المبرد (٣)
: بحرف النداء لسده مسد الفعل.
وقال أبو علي (٤) في بعض كلامه : أن (يا
الصفحه ٢٨٧ : ).
(٣) وأكثر النحويون
منعوه ولكن أجازه طائفة وتبعهم المصنف (شرح ألفيه).
(٤) لأن المعرف للجنس
هو حرف الندا
الصفحه ٣٠٤ : الفعل إلا العرض فيجيب النصب بعدها نحو : إلا زيدا تكرمه على
ما سيجيء الكلام فيه أي : في اسم لا لنفي الجنس
الصفحه ٤٢٣ : بشهادة الاستعمال. (عوض).
(٢) سواء كان الاسم الثاني عين الأول نحو لا في الدار زيد ولا عمرو أولا. (رضي
الصفحه ٢٥٨ : (على
محله) لا من حق تابع المبني أن يكون تابعا لمحله وهو ها هنا منصوب المحل على
المفعولية ، نحو : (يا
الصفحه ٢٨٣ : وحسرتاه ، ونحو ذلك قيل : هو داخل في
المتفجع لأجله فلا حاجة إلى ذكره على حدة (هندي).
(٣) قوله : (بيا أو
الصفحه ٣٣٦ : والمفعول لا يكون مستترا (سعد
الله).
(٢) ومثال الفاعل معنى ، نحو : زيد في الدار قائما فإن قائما حال من زيد
الصفحه ٥١٩ :
(ويجري) أي :
التكرير (١) مطلقا ، لا التكرير الذي هو التأكيد الاصطلاحي (٢) (في الألفاظ كلها) أسما