الصفحه ٤٣١ : تركيبا مزجيا أو
لأن علة البناء وهي تضمن من الاستغراقية إنما تتصادق بالموصوف دون الصفة. (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٤٣٣ : بقوله تشبيها. (عافية
شرح الكافية).
(٥) يعني بإعطاء حكم
الإضافة والمراد بمثل لا أبا له لا أخا له فقط
الصفحه ٤٣٤ : لتنكير أو صار معربا
تشبيها له به عند فرض إضافته إلى النكرة. (عافية شرح الكافية).
(٣) احتراز عن المعنى
الصفحه ٤٥٠ : كما في قوله «ولقد
أمر على اللئيم يسبني». (عافية شرح الكافية).
(٢) قد تبع الشارع في ذلك الشيخ الرضي
الصفحه ٤٥٣ : تعريفا بحسب ذاته ؛ لأن تعريفا مستمدا من المضاف إليه ثم أشار إلى
الجواب بقوله ضعيف. (عافية شرح الكافية
الصفحه ٤٥٤ : الكافية).
(٤) لأنه كان في الأصل حسن وجهه بالرفع ثم أضيف فاستكن الضمير المجرور في
الصفة فعوض الألف واللام
الصفحه ٤٦٤ : ). (١)
فعلم أنها سقطت
لاتصال الكاف لا للإضافة.
ولقائل (٢) أن يقول (٣) : لم لا (٤) يجوز أن يكون أصل (ضاربك
الصفحه ٤٧٢ : التعريف وكأنه غفل
المصنف عز وروده ثمة فأخره إلى هنا وأجاب عنه بأنه متأول إلخ. (ع
ص).
(٣) بضم الكاف لقب
الصفحه ٤٧٥ : التقاء الساكنين ؛ لأنه قد زال بسقوط التنوين بالإضافة. (عافية
شرح الكافية).
(٢) لأن المضاف والمضاف إليه
الصفحه ٤٨٨ : . (عافية شرح الكافية).
(٣) فإن قلت : هذا للإشارة واللام للإشارة في الرجل فكيف يستقيم الجمع بين
الإشارتين
الصفحه ٤٨٩ : احتياج إلى التأويل. (عافية
شرح الكافية).
(١) ولما فرغ من بيان ما هو الأصل في النعت وهو الأفراد لكون
الصفحه ٤٩١ : مؤنثا حقيقيا ويجوز الأمران
إذا كان مؤنثا غير حقيقي فكذلك النعت بالنسبة إلى ما بعده. (عافية
شرح الكافية).
الصفحه ٤٩٥ : الحكم بتلك الصورة مع أن قوله : (فينبغي
أن يمتنع) محل نظر. (عافية
شرح الكافية).
(١) مع أن غلمانة قعود
الصفحه ٤٩٨ : التنكير وأما تعريف العلم فيقبل
التنكير والإضافة فلا تفيد التعريف في جميع أحوالها. (شرح
الكافية شامل
الصفحه ٥٠٣ : ) فلو اكتفى بقوله (تابع يتوسط) لدخل فيه
مثل : هذه الصفة).
ونقل (٣) عن المصنف أنه قال في (أمالي الكافية