الصفحه ١٢٣ : والتقديري ولذلك لم
يتعرض للتحقيقي والتقديري أولا ثم بين كونه مقصودا. (عافية
شرح الكافية).
(٢) قوله : (فلا
الصفحه ١٢٦ : لزوم زيادة ، ولا بد من اسمين
كما زاده البيضاوي في مختصر الكافية ليخرج النجم وبصرى ؛ لأن تعريف التركيب
الصفحه ١٣٥ : الجموع فإن كل واحد منهما كاف في منع الصرف لا تأثير
فيه للعلمية (إذا نكّر
الصفحه ١٧٦ : مع المجرور متعلق بتغير. (تركيب كافية).
ـ وهذا من باب ذكر العلم ، وإرادة الصفة
المشهورة نحو : لكل
الصفحه ٢٣٥ : ، ويحتمل أن يكون النصب على تقدير كاف التشبيه. (حلبي).
(٢) هذا إشارة إلى
جواب كان السائل قال : فإن الصوت
الصفحه ٢٣٨ : بصورها ، فحينئذ يمكن أن يوجد النائب ، بخلاف
الأول فافهم. (عافية شرح الكافية).
الصفحه ٢٤٣ : الفعل (عافية
شرح الكافية).
(٧) وخرج به ما ليس
بمطلوب الإقبال ، ونحو (يا الله)
لا يصدق عليه كونه مطلوب
الصفحه ٢٥٠ : المظلوم في هذا المثال مستغاث أو مستغاث له ، ولم يعكس الأمر ؛ لأن المنادى
المستغاث واقع موقع كاف الضمير
الصفحه ٢٥٦ : توجيه ما ذكره إلا أن ظاهر المختار عنده في شرح المفصل
كما يشعر به التمثيل للتأكيد في شرحه للكافية بنحو يا
الصفحه ٢٥٩ : (عافية شرح الكافية).
ـ المبرد بكسر الراء ؛ لأنه يبرد في
الكلام ولكن البصريين يجعلون الراء مفتوحا (حاشية
الصفحه ٢٦٠ : إلى
كون الجزاء جملة اسمية بحذف المبتدأ لتصح الفاء وإلى كون الكاف بمعنى المثل (جلبي).
(٢) لأنه حينئذ
الصفحه ٢٧٢ : لا يقبل التوقف
حيثما يتم الكلمة (عافية شرح الكافية).
الصفحه ٢٧٣ :
وغيرهما (شرح كافية وهندي).
(٧) ولما كان هذا الحذف مشتركا بين ما هم المقصود وغيره أشار إلى تميزه عنه
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
(١) قال وا غلا مكية (وا)
حرف ندبة ، غلامك منصوب مضاف إلى الكاف والياء لتطويل الصوت والهاء للاستراحة حالة
الصفحه ٢٨٨ : يكون خبر أنتم وأن يكون منصوبا بإضمار أعني
للاختصاص (عافية شرح الكافية).
(١) وهو حال من العلم
يعنى بقى