الصفحه ٤١٩ : : (أبوه) في (لا غلام رجل أبوه قائم) لما عرفت.
وهذا (٣) القدر كاف في حد اسمها مطلقا ، لكنه لما أراد حد
الصفحه ٤٦٣ :
(إنه) أي : (الضارب)
في : الضاربك (مضاف) (١) دون من قال : إنّه غير مضاف والكاف منصوب المحل على
الصفحه ٥٢٦ : ................................................................ ٥
ترجمة ابن الحاجب صاحب متن الكافية في النحو................................. ٧
ترجمة الملا جامي صاحب
الصفحه ٢٧ :
وهذا القدر كاف لصحة الحالية (١) ، وقيد الإفراد ، لإخراج المركبات مطلقا سواء كانت
كلامية أو غير
الصفحه ٢٨ : زادت القيود في الحدود انتقصت الأفراد فيكون
تعريف المفصل خاصا ، والكافية عاما ، والعام يوجد في ضمن الخاص
الصفحه ٢٩ : حاجب ، مع أن الكافية مختصر من
المفصل ، وهذا مخالفة في المذهب ، أم اختصار منه ، فأجاب الشارح بأن الوضع
الصفحه ٤١ : ، يعني كتبه على أطراف متن من متون الكافية ، هذا هو المشهور وفيه
نظر تأمل. (مصطفى جلبي).
(٥) إلا أنه
الصفحه ٤٤ : ، ثم انتحل الكافية منه. (حلبي).
(٣) والأنسب :
وتفصيله أو ومفصله ؛ لأن ما ذكره هذا المحقق مفصل بالنسبة
الصفحه ٤٦ : الابتداء الجزئي بملاحظة المبتدأ ، كونه حالة بين السير والبصرة ،
وهذه المغايرة كافية في الأمور الاعتبارية
الصفحه ٧١ : ، ومررت بأحمد.
(أخوك ، وأبوك
، وحموك) ، بكسر الكاف ؛ لأن الحم (٤) قريب المرأة من جانب زوجها ، فلا
الصفحه ٧٣ : هذا الشرط بالمثال ، لئلا يتوهم اشتراط إضافتها
بكونها إلى الكاف. وإنما جعل (٤) إعراب هذه الأسما
الصفحه ٨٦ : إليها أخرى ، لنقصان كل واحدة منهما ، وأما إذا كانت تامة فالواحدة كافية في
منع الصرف ، إلا أنه لما كانت
الصفحه ١٠٠ : التأنيث القائمان مقام السببين ، وإنما أورد المصنف ثلاثة أمثلة مع
أن المثال الواحد كاف في التمثيل كما في
الصفحه ١١٨ :
للوقف. (مختصر الكافية للبركوي).
(١) عطف على مقدر
تقديره : المراد بها أن تكون منقلبة عن تاء التأنيث
الصفحه ١٢٠ : (٥).
__________________
ـ صيغة منتهى الجموع
، وهو كاف لمنع الصرف. (لمحرره رضا).
(١) فإن قلت : شرط
السبب أيضا سبب لتأثيره ، فكيف