الصفحه ٣٤٧ : : وكما .. اه (توقادي).
ـ عطف على قوله : (على
العامل المعنوي) ولا زائدة لتأكيد النفي مثل قوله
تعالى
الصفحه ٣٥٦ : واجتماعها مع
حرف النفي تناقض (مكمل).
(٣) قوله : (ليدل اه) هذا تحقيق ما ذكره السيد الشريف قدسسره وللقوم
الصفحه ٣٥٩ : على الشرط بقوله : (أن يكون اه (توقادي).
(٨) هذا تفسير باللازم ؛ لأن التقرير المذكورة بعد مرة أو جعل
الصفحه ٣٧٠ : لا يعلم اه) لا يخفى أن رمضان لو كان تمييزا لكان نكرة ولو لم يكن
تمييزا لاحتمل أن يكون علما بل الظاهر
الصفحه ٣٧١ : غير المقدار اه) وإذا قصر عن طلبه لم يحتج إلى نصب التمييز الذي يكون
للتنصيص على التمييز فإن التنصيص
الصفحه ٣٧٦ : الجملة الشرطية السابقة أعني : ثم
إن كان بتنوين اه (م ع).
(٢) قال : ثم إن اسما يصح إلى قوله : (إلا فهو
الصفحه ٣٧٨ : حاجة اه (لمحرره).
(٨) أي : لا يطابق التمييز ما قصد إذا كان جنسا في جميع الأوقات إلا وقت أن
يقصد
الصفحه ٣٨٥ : قسمين بقوله : لفظا أو تقديرا (هندي
وغيره).
(٤) قوله : (ما جاءني أحد) اه فإن أحد نكرة وقعت في سياق
الصفحه ٣٨٧ : : حيث اه وحاصل
الجواب أن مطلق المستثنى حاصل ضمنا لمعلوميته أولا وثانيا فلذا راجعت الضمير إليه (صدر
الصفحه ٣٩٠ : لا
يجوز الرفع على البدلية فأجاب بقوله : إذ لا يتصور اه
(١) وأما عند بني تميم فيجوز البدل بأن يجعل
الصفحه ٣٩٤ : فقال واعلم اه (توقادي).
(٢) فاستعمالها في الاستثناء مشروط بشرطين أحدهما أن يكون المستثنى متصلا
الصفحه ٣٩٥ : وجهه وعلته فقال وإنما
اه (م ع).
(٧) قال ويعرب على حسب العوامل أي : على قدرها اعترض عليه بأن المراد
الصفحه ٣٩٨ : : (فالغالب فيه اه) حاصل الجواب من السؤالين هو الحكم بالغالب في عدم
استقامة في جانب أصل الإيجاب وفي الغالب في
الصفحه ٣٩٩ : المستثنى معربا
على حسب العوامل دن غير الموجب أراد أن يوضح هذا الشرط فقال اه (م).
(٣) أشار إلى أن من بمعنى
الصفحه ٤٠٣ : وفي ما زيد شيئا إلا شيء (عب).
(٥) قوله : (فعمرو على أنه اه) النواسخ إذا دخلت على المبتدأ والخبر