الصفحه ١٤٥ : لمشابهته الفعل ، فلما ضعفت (٣) هذه المشابهة بدخول ما هو من خواص الاسم أعني : اللام (٤) أو الإضافة. قويت جهة
الصفحه ٥٤ :
وكذلك سائر الخواص الخمس المذكورة هاهنا. (و) منها دخول (١) (الجر) (٢) ، وإنما اختص دخول الجر بالاسم
الصفحه ٥٢ :
وأين الدلالة (١) من الإرادة؟ ولما فرغ من بيان حد الاسم أراد أن يذكر
بعض خواصه ليفيد زيادة معرفة به
الصفحه ١١٢ : يجعله منصرفا ؛ لأنه لما كان من خواص الاسم يزول عليه
مشابهة الفعل فيعود إلى أصله وهو الانصراف ، وأن غير
الصفحه ٢٤٨ : الأفراد
والخطاب لا التعريف ؛ لأن كاف ذاك حرف ، والتعريف من خواص الاسم (محمد
أفندي).
(٤) وإنما اعتبرهما
الصفحه ٤٢١ : بخلاف ما جاءني من رجل. (عب).
(٦) وسقط التنوين أيضا ؛ لأنه للتمكن وهو خواص العرب.
(٧) أي : اسم لا هذه
الصفحه ٤٤٢ : لما كانت من خواص الاسم جاز تقدير الحرف فيه فلزم في الفعل
ذكر الحرف ؛ لأن الإضافة ليست من خواصه حتى
الصفحه ٣٨ : المصنف وزعمهم ، ولذا قالوا :
إن الإسناد إليه من خواص الاسم ، وقال : لا يتأتى ذلك إلا في اسمين ، أو في فعل
الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) فإن قلت : ما
فائدة قول المصنف من لفظ دخول ، ولم يقل : ومن خواصه اللام الجر ، قلنا : نفس
اللام. (علي
الصفحه ٥٦ :
إليه من خواص الاسم بل يوجد في الاسم والفعل ، أو الجملة فلزم الاحتراز عنه ،
ولهذا فسرناها هكذا. (محرم
الصفحه ٦٠ : ).
(٤) يشير إلى أن
الاختلاف المذكور حكم من أحكامه ، وخاصة من خواصه ، وليس مجموع أحكامه.(توقادي).
(٥) إشارة
الصفحه ٦٣ :
هذا الحكم أيضا من هذا القبيل ، غاية الأمر أن هذا الحكم لا يكون من خواصه
الشاملة.
(الإعراب (٥) : ما
الصفحه ٢٥٠ : (٣) المنادى بعد دخول لام الاستغاثة ؛ لأن علة (٤) نبائه كانت مشابهته للحرف ، واللام الجارة من خواص
الاسم
الصفحه ٣٤٠ : المسكين والفقير ، فيه أنه إذا افترق شبه الفعل لا يجتمع الفعل
معه ، وكذا إذا قيل مثلا : من خواص الفعل دخول
الصفحه ٤٨٩ : يكون باعتبار الحكم الذي يناسب التنكير وإلا فالتعريف
والتنكير من خواص الاسم فإن قلت : ما تقول في قوله