الصفحه ٣٤٦ : مشبها والآخر مشبها به فامتاز عن سائر
العوامل المعنوية فاستحق أن يخالفها لجواز التقديم (سيد
السند
الصفحه ٣٥٤ : والضمير في فوه (سيدي).
(٧) وقوله :
ولو لا جنان الليل ما آب عامر
إلى جعفر سرباله
الصفحه ٣٥٦ : واجتماعها مع
حرف النفي تناقض (مكمل).
(٣) قوله : (ليدل اه) هذا تحقيق ما ذكره السيد الشريف قدسسره وللقوم
الصفحه ٣٥٨ :
الذي هو إثبات العطف فيه فإن الجملة السابقة كالنائب (سيدي).
ـ ولا يرد نحو قوله تعالى : (قائِماً) في
الصفحه ٣٧٢ : كل منهما منسوبا إليه
ويقال : المعنى طاب علم زيد (سيدي على المتوسط).
ـ والذات المقدرة هي المنسوب
الصفحه ٣٧٣ : سببا لانتصاب التمييز لا بمعنى أن زيدا عامل وناصب له (سيدي).
(٥) لأنه صفة مشبهة وفاعلها مستكن فيها وجه
الصفحه ٣٧٤ : أعني أن يكون أبوة
زيد لولده وأن تكون أبوة والده له (سيدي).
(٤) لأن تعقل معناه لا يحتاج إلى غيره ؛ لأن
الصفحه ٣٧٦ : أي : لا يجوز أن يكون تمييزا لمتعلقه (سيدي).
(٤) أي : اسما لما انتصب التمييز عن عامله وعبارة عنه
الصفحه ٣٩٦ : الشائع في الاستعمال ؛ لأن اسم المفرغ
مقصود على هذا الاستثناء وبحث التخصيص مفصل في رسالة السيد العلامة
الصفحه ٤٠١ : الوصف فيصح هذا المثال
بلا احتياج إلى الوصف (إيضاح).
ـ قوله : (ولا
يخفى اه) قال السيد السند إذا حمل
الصفحه ٤١٧ : المرفوع المتصل أعني أنت سيد علي.
(٣) فعلى هذا يكون المعنى إن كنت منطلقا في زمان لاستقبال انطلقت فيه
الصفحه ٤٣٠ : سبب البناء. (سيد عبد الله).
(٥) حيث قال المصران كان المسند إليه بعد دخولها مفردا فهو مبني على ما نصب
الصفحه ٤٤٥ : والثالث بمعنى
الاستحقاق نحو سيده وعبده. (مكمل).
(٥) لعدم حمل زيد على الغلام حيث لا يقال : الغلام زيد
الصفحه ٤٨٢ : فضلات وجه الدفع على ما ذكره السيد السند في حواشي الرضى
وتبعه الشارح أن المراد بالجهة الواحدة تعلق
الصفحه ٤٨٥ : أنه لم يلتبس ولكن يوهم الالتباس فجاء بما تقرره فهي
المؤكدة. (سيدي).
ـ واعلم أن الصفة إن كان مفهومها