الصفحه ١٥٩ : لكنها في الحقيقة فعلية. (سيدي).
(٦) قوله : (وإنما
قدر الفعل دون الخبر ... إلخ) دفع لما قال الشيخ
الرضي
الصفحه ١٦٦ : ؛ لكان منصوبا. (كاملة وسيدي).
(٣) أي : تنازع
الفعلين في الفاعلية والمفعولية. (عجدواني).
(٤) قوله
الصفحه ١٨٦ : الفاعل ، ومن حق العامل أن يقدم على معموله. (سيدي
على المتوسط).
ـ لأن المبتدأ ذات ، والمحكوم صفة وصف
الصفحه ٢٠٦ : تامة. (سيدي).
(٦) والمعنى أن
الشاعر اعتذر أخباره بأن مفارقتي عنكم ليس للبغض ، ولكن بحكمه وقضائه
الصفحه ٢٢٤ : وواه بل يفعل بمعناهما مثل هلك ، وأهلك
الله ، ويحه كلمة ، وويل كلمة عذاب. (سيدي).
(٥) وإلا أن يكون
الصفحه ٢٢٧ : والتأنيث مساويان
فيه ، وإن كان مع الياء عند المحققين. (سيدي).
(٣) لعدم اشتمال
الفعل عليه اشتمال الكل على
الصفحه ٢٣٠ : في استعمال حمدت حمدا ، وشكرت شكرا. (سيدي).
(٦) قال الشيخ الرضي
: الذي أرى أن هذه المصادر وأمثالها
الصفحه ٢٤٠ : . (سيدي).
(٤) لكن يرد عليه
مفعول المصدر الذي لم يذكر فاعله نحو : عجبت من ضرب زيدا. (قدمي).
(٥) أي
الصفحه ٢٤٥ : مقدرة
ولعله أظهر (سيدي).
(٥) مثل يوسف فإن
يوسف منادى وكل منادى إنشاء فإذا ذكر الفعل التبس الإنشا
الصفحه ٢٥٥ : : (يا
زيدا أو عمرا) بإلحاق الألف في المعطوف كالمعطوف
عليه قاله السيد السند في حاشية الرضي وكذلك يا تميما
الصفحه ٢٨٠ : ما قبل كل واحد منهما (سيدي).
(٧) قال فحرف واحد
فالمحذوف حرف واحد إلى هنا بالجملة الاسمية بقرنية
الصفحه ٢٩٥ : ) (٦) فإنه مفسر بما يستلزمه أعني : ضربت غلامه ، فإن ضرب
الغلام يستلزم إهانة (٧) سيده.
(ولا بست) (٨) فإنه
الصفحه ٣٢٧ : المذكور أيضا ؛ لأنه إذا لم يكن
مصدرا لم يكن من جنس الفعل المعلل فكيف يندرج فيه؟ (سيد
علي زاده).
(٥) اعلم
الصفحه ٣٤١ : الحال ليس
بشرط للحال (سيدي).
(٦) قوله : (إن جعلت أمرا حالا) أشار به إلى أنه ليس نصبا في الاستشهاد
الصفحه ٣٤٢ : محذور فتأمل فتح الله عليك الحال (سيدي).
(٣) يعني : لو كان غالبا قيدا لكون صاحبها معرفة يلزم التنافي